عرض مشاركة واحدة
قديم 21-06-2011, 08:00 PM   رقم المشاركة : 970
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


هوساوي الهلال وشمراني الشباب ينتقلان للاتحاد

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

هوساوي

‏الرياض - اسامة النعيمة

علمت مصادر" دنيا الرياضة" ان مدافع الهلال اسامة هوساوي ومهاجم الشباب ناصر الشمراني اصبحا هدفا لمسيري القرار لدى الادارة الاتحادية للتعاقد معهما مع دخولهما في فترة الستة اشهر والتي ستكون مطلع الفترة الثانية من تسجيل اللاعبين المحترفين، اذ يقود التحركات الاتحادية أحد اعضاء الشرف المؤثرين بمعاونة لاعب اتحادي على ارتباط كبير بالشمراني والهوساوي، واذا ما تمت الصفقة فتعد هي أقوى وانجح الصفقات المحلية للموسم المقبل وستدعم الفريق الاتحادي في مشوار الموسم المقبل الذي يدخله الاتحاديين للمنافسة على دوري أبطال اسيا للحصول عليه، وبالتالي الوصول لكأس العالم للأندية للمرة الثانية مما يدعم الفريق بتلك الاسماء المميزة.

يذكر ان تلميحات الهوساوي والشمراني بدات تظهر من الان مع قرب انتهاء عقودهم الحالية، وذلك بالتحدث العلني بان العقد المقبل هو الاخير وبالتالي البحث عن توفير المبلغ المالي المناسب.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


رياح شرقية
الانتحارية على الطريقة الهلالية
محمد الشيخ

أؤمن بالمغامرة حتى وإن كانت بوابتها على حدود الهاوية، وأراها من ذات الزاوية التي نظر منها أبو القاسم الشابي في قصيدته الخالدة «لحن الحياة»، بل أجد في مقولة هيلين كيلر «الحياة إما أن تكون مغامرة جريئة أو لا شيء» ممر لضفة النجاح الحقيقي، والشجاعة لا تكون شجاعة ما لم تتوشح برداء المغامرة في أحيان كثيرة؛ لكنني في ذات الوقت أمقت التهور؛ خصوصاً حينما يبلغ حد الرقص على حافة الموت؛ لأنه حينها لا يعد شجاعة بل انتحار، وهو تماماً ما فعله سامي الجابر حين تقمص دور المدرب في مباراة الاتحاد الأخيرة، وما أقرته الإدارة الهلالية.

أدرك جيداً أن سامي حينما أقدم على خوض تلك المهمة الانتحارية كان همّه الأول هو إنقاذ ما يمكن إنقاذه في سبيل تجنيب الهلال الخطر الذي كان يحدق به بعد حادثة كالديرون؛ لكن أياً يكن الهدف فلم يكن لائقاً لا به، ولا بأصحاب القرار الأول في النادي أن يقبلوا بهكذا فكرة، إن من جهة الحرص على مكانة الهلال، أو مكانة سامي نفسه، لأن مجرد القبول بها ينسف أشياء كثيرة آمنا بها مع إدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد، وأهمها احترافية العمل، وهو ما لم يكن حاضراً في كل تفاصيل القرار الهلالي.

ما حدث بقبول سامي الجابر تقمص دور المدرب بين عشية وضحاها بقدر ما كان بمثابة انتحار رياضي خاضه ومعه إدارة النادي في لحظة حماسة وصلت حد التهور، فهي إلى جانب ذلك قد كشفت عن خلل كبير في التعاطي الإداري، وتحديداً فيما يعرف ب «إدارة الأزمات»، وهي ليست سابقة في عمل هذه الإدارة، فالأمر تكرر معها في المواسم الثلاثة الماضية.

نتذكر -جيداً- المأزق الذي دخلته الإدارة الهلالية في أول موسم لها بعد قرار ترحيل كوزمين، وما أعقبه من قرارات عصفت بالفريق الذي كان يسير بنجاح تام ما أضاع عليه بطولة الدوري، ثم في الموسم الماضي حينما دخلت في أزمة المدرب غيريتس، والتي كانت سبباً مباشراً في ضياع البطولة الآسيوية التي كانت قاب قوسين من أحضان الفريق، ثم في هذا الموسم حينما انكشف فنياً بمجرد إقالة كالديرون، وبدا ألا أحد في منظومة الفريق قادر على تولي دور المدرب غير الاستعانة بمدير الكرة، الذي لم يوجد من يعوض الفراغ الذي خلفه بارتدائه قميص المدرب من بين كل الإداريين الموجودين لتتم الاستعانة بفيصل أبو اثنين الذي نزل على الفريق على طريقة المظليين!.

حالة الإرباك التي عاشها البيت الهلالي في اليومين الماضيين وإن أظهرت قصوراً إدارياً في جانب معين؛ لكنها في كل الاعتبارات لا تلغي النجاح الذي تحقق باقتطاع الهلال لنفسه ثلثي كعكة المسابقات المحلية، ونصف كعكة استحقاقات الفريق هذا الموسم بشكل عام؛ ولا تبرر ل (الانتهازيين) و(الشامتين) الظهور بمظهر الأبطال؛ خصوصاً وأن ثمة عقلاء يدركون ماذا يعني التقييم من زوايا الرؤى التحليلية المنصفة والأطروحات النقدية الصادقة، وماذا يعني التقييم من زاويا المصالح الخاصة والانتهازية الرخيصة، وهو ما فضحه الواقع الهلالي وعراه في حالتي الجموح والكبوة.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


حزمة ضوء
ضبط الاتجاه
خالد الطويل

إذا كان المديح يُعطي للإدارة الهلالية على المجمل العام لتعاملها مع أمور فريقها الأول لكرة القدم إضافة إلى رقي تعاملها الإعلامي، فان بوصلة النجاح الزرقاء يجب إلا تتجه إلى غير اتجاهاتها المعتادة، وما حصل للهلال نهاية هذا الموسم هو أمر طبيعي؛ لان الزعيم لا يمكن أن يفوز بكل شي، رغم أن عدم دخول بطولة كأس الأبطال المحلية في سجلات الفرقة الزرقاء يعد أمرا يثير الاستغراب لفريق تعود الالتهام المتواصل للألقاب والمجد والتاريخ، ولأن إدارة الهلال تعمل فلها طبعا أخطاؤها، ومن المؤكد أن من لا يعمل لا يخطئ، لذلك فان الهزات الأخيرة يجب أن تكون درسا يتم استيعابه بعناية إذا كان الهلال يريد لقبا قاريا يأخذه إلى العالمية.

وإذا استعرضنا مشوار الهلال مع المدربين كوزمين أولاريو ثم إيريك جيريتس، فانه يمكن القول إن المشوار كان ناجحا، لا لأنهما فازا ببطولات، فكل المدربين يفوزون ببطولات مع الهلال، بل لان طبيعة التغييرات التي جلباها سواء في أسلوب الأداء الفني، أو في نمط العمل الاحترافي الذي مارساه كان مختلفا عن نمط مدربي أمريكا الجنوبية، الذين يمكن تسميتهم بمدربي (المقاولات)؛ لأنه لا يهمهم من سيدربون ما دام العقد مغريا، وهو أمر لا يمكن أن تجده لدى المدربين الأوربيين، وإذا كان المدرب البلجيكي ابلغ الإدارة الهلالية بعد نهاية مباراة الاتحاد الخماسية منتصف الموسم الماضي عدم رغبته في الاستمرار مع الفريق، فان الإصرار على بقائه كان غلطة حاسمة؛ لان الإدارة ضيّعت فرصة ذهبية بعد انتهاء مونديال جنوب أفريقيا مباشرة بعدم بدء موسمها بالإعلان عن تعاقد كبير مع مدرب معروف يقود الهلال إلى نهاية هذا الموسم، فكان أن ذهب البجيكي بعد شهرين من بداية هذا الموسم، وجاء خلفه الأرجنتيني جابرييل كالديرون لتعود (المطرسة) في الأداء التدريب.

أيضا كان احد ابرز الأخطاء تعاقد الهلال مع المصري احمد علي بديلا عن البرازيلي نيفيز، الذي كان قد مُنح إجازة بعد أسابيع قليلة من بداية الموسم تضامنا مع ولادة زوجته في البرازيل، والفرق في الأداء بينهما لا يحتاج إلى تعليق كثير، ثم جاءت الغلطة الأخرى في عدم تمديد عقد البلجيكي (كارل ويليم) طبيب النادي المتميز بسبب مطالبته بزيادة بسيطة في مخصصه الشهري لا تتجاوز ثلاثة آلاف دولار، وهو أمر أدى بداية الموسم إلى بطء شفاء إصابات متعددة في الفريق، تم على أثرها في منتصف الموسم إلغاء عقد الطبيب الذي أعقب البلجيكي، والتعاقد مع طاقم طبيب آخر، وإذا تركنا التنازل عن لاعب مثل عمر الغامدي عبر مبادلته بلاعب ضعيف فنيا مثل وليد الجيزاني، فان الصفقات التي أتت بلاعبين مثل فيصل الجمعان الموقوف لانتهاكه أنظمة مكافحة المنشطات، ويحيى الكعبي الذي ذهب إلى الفيصلي، كانت دليلا على عدم وضوح الرؤية في التعاقدات الهلالية المحلية، فلا المستويات متميزة وتستطيع فرض اسمها على الخارطة الزرقاء، ولا المراكز التي يراد تغطيتها كانت صحيحة.

وارتكب الهلال كذلك غلطة كبيرة عندما أضاع التعاقد مع مدافع مثل عمر هوساوي، مثلما ارتكب غلطة في التنازل عن لاعب محور مثل عمر الغامدي.

الأخطاء جزء من العمل، ولذلك يبقى من المهم أن تضبط إدارة الهلال بوصلتها عبر تعاقد متميز مع مدرب أوروبي يسنده تاريخ يشهد له بالنجاح، وعبر تعاقدات محلية وخارجية متميزة تغطي المراكز الفارغة حاليا في الفريق الهلالي التي يشغلها لاعبون ضعفاء فنيا ومهاريا في خانة متوسط الدفاع الأيسر وخانة الظهير اليسرى، وكذلك في المنطقة الهجومية التي يظل فيها الهلال أعرج حتى إشعار آخر.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


قول على قول

* رئيس الهلال
# عناد كالديرون سبب اقالته
- يستاهل معاند بحر

* عنوان صحفي
الدوخي يرفض الاعتزال ويتجه للخارج
- للعمل وكيل أعمال

* نايف هزازي
الداهية أعاد صياغتنا
- الداهية كالديرون !!

* المهاجم زياييه
بقائي في الاتحاد مرهون بالمال
- وشور أم العيال

* محمد السراح
ابو هشهش مازال خيارنا
- أجل انتبهوا نكولاي

* سلطان خميس
لم اتلق أي عرض رسمي لإدارة الكرة بالشباب
- العروض صارت ب sms يا بوراشد