" ناديتْ باعليً صوتْ "
لاصُحوُ مضطربهُ ضجرهً !
لمن انا لهً " ولمنْ اهمهًّ
وكيفُ وجدتنيُ بلا هويهُ ..
تتركنيُ معلقهُ كالقضيهُ ؟؟
.. قد لا اعودُ يوماً فالغيابْ يغازلُ داريً .
!
واعلمْ لاتباليً وانا ايضاُ احرصُ ان لا اباليً ..
"
فقلبيً الّصغيرُبحجمْ الكفُ قادرْ انْ يحتوينيً ..