: أخذتني أشواقي إليك ولا أجيد الإنتماء إلا في وطنك أريد نقطةً أبلل بها جفاف ريقي فَ تفكيري بك مهلك أرجوكَ من أجل اشتياقي .. رِفقاً بِ القوارير