كتبه الله لعمـري جـرح ولغيـري كتبـه مـراد
وتذبحني ظنوني وان صحت بي جمـرة الغيـره فيها
دريت انـها لغيـري واقتنعـت ولابقـى مقعـاد
تفارقنـا ويامكثـر غـلاها وكـثـر تقصـيـرها
خذا كـل العمـر واقفـا بلاعـذر .. وبلاميعـاد
وانا . . قفيت ..ما والله في قلبي سكـن غيـرها