كيف سمحت لنفسي أن أكون سعيداً إلى ذلك الحدّ، وأنا أدري أنني لم أمتلك منك شيئاً في النهاية ! سوى بضع دقائق للفرح المسروق، وأن أمامي متسعاً من العمر .. للعذاب ؟!