عرض مشاركة واحدة
قديم 09-10-2010, 01:36 AM   رقم المشاركة : 25
اخو هدلا
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية اخو هدلا
 






اخو هدلا غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عذوب
هلا بك اخوي الممدوح


ليش ماتبغى تتطرق لجرائم السعوديون ؟

وبالمقابل جرائم الجنسيات الاخرى وعلى راسها ( اليمنيه) كانت عنوان لموضوعك

اخوي

كل شعب فيه الصالح والطالح

واذا أخطأ احد ابناء شعبهم بارتكاب جريمه في بلدنا

لا تعني أن نعمم على ابناء شعب بأكمله

أتقبل أن يرتكب احد ابناءئنا السعوديون جريمه بشعه باليمن وهذا مايحدث كثيرا هناك

ويعمم على الشعب السعودي انه شعب جرائم وتجد بالمقابل من يضع موضوع عنوانه (أيهما أخطر بنغلاديش أم المملكه العربيه السعوديه )؟

تأكد أن المسؤولين سيقفون مكتوفي الأيدي أمام اليمن ولن يفعلوا مافعلوا مع البنغلاديش بمنع استقدامهمـ

والسبب واضح اليمنى اكثر من يتواجدون هنا وبينهم من ولد وترعرع اجداده وابائه في هذه البلد ولا يعرف من بلده سوى اسمها فقط ومنهم من حصل على الجنسيه السعوديه قديما

وجميعهم يكنون كل الحب والولاء والاحترام للسعوديه

هل ترى من احد البنقاله ؟ من تكون هذه نشأته ؟ حتى تضع وجه مقارنه بين اليمن والبنغلاديش ؟

مثل ماذكر اخي الفاضل ساكتون ... لم تنهض المملكه إلا على سواعد اليمنيون ..

بالعاميه ( دور لي شاب سعووودي ممكن انه يقبل يشيل ويحط طوبه فوق طوبه في عز الظهر على ظهره )


دمت



الاخت الكريمة عذوب .

سبب المقارنه بين العمالتين البنقالية واليمنية هو لكثرتهم بالمملكة العربية السعودية وتعد تلك الجنسيتين من اكثر الجنسيات اجراما

في بلدنا مهد الرسالة وهذا مايجعلنا نطالب بوضع حد لهذا التواجد مع العلم ان سياسة البلدين لم تكن على وفاق الى حد قريب

وشاهدنا التخاذل اليمني في حرب الحوثيين وهذا يدل على دلالات خطيره جدا .


لك ان تشاهدي ما تكتب صحفهم ومنتدياتهم عن بلادنا وحكامنا وهل تستحق هذه العماله البقاء ام الترحيل بأسرع وقت ..




صنعاء - لندن : 26 ربيع الأول 1428 هـ الموافق 14 أبريل 2007 "واجز"

يتوهم البعض من المغتربين أن رحيلهم إلى بلاد آل سعود بحثا عن لقمة العيش النظيفة إنما يقصدون أرضا طاهرة أرض الحرمين الشريفين، بما أنعم الله عليها من موارد طبيعية يمكنها أن تجعل من حياتهم وحياة المواطنين حياة رغدة.
بيد أن أماني الفقراء الذين دفعتهم الفاقة وظروف الحياة القاسية إلى شد الرحال إلى أرض الحرمين سرعان ما تتحطم على صخرة الواقع لآل سعود. ومآسي المغتربين أكثر من أن يتم حصرها، وهي مآسي يومية يحياها المغترب منذ أن تطأ قدماه أرض السعودية.
وإذا كانت سلطات آل سعود تغمض عينيها بل وتشجع ضعاف النفوس من مواطنيها على سلب ونهب عرق المغترب تحت طائلة القانون الذي سنته عائلة آل سعود نفسها، فإن المواطنين السعوديين الشرفاء وهم الأكثرية تأبى أنفسهم أكل مال الحرام وسرقة عرق العمالة المغتربة. وإذا كانت سلطات آل سعود تعتقد أن هذه الممارسات التي تشجعها وتحض عليها لن تصل إلى خارج السعودية فقد أخطأت، لأن حالات المغتربين الذين يضيق بهم الحال من كفلائهم ولم ينصفهم قانون آل سعود شهدت مآسي أقل ما يقال عنها بأنها تتنافى وأبسط نواميس الإنسانية؛ حيث حالات الانتحار العديدة للمغتربين بعد أن تتم سرقة أموالهم التي جمعوها في سنين من عملهم بالسعودية وهم يمنون أهاليهم في بلادهم بالخير القادم من السعودية، وإذا بهؤلاء الأهالي يستلمون جثث ذويهم في صناديق الموتى بعد أن ضاع جهدهم وسرق في بلاد آل سعود.
لقد بلغت المعاملة ضد العمالة اليمنية حدا لا يطاق حسب وصف أحد المرحلين عندما أشار إلى أنه عمل في السعودية مدة 15 عامًا حتى تمكن من تأسيس محل تجاري لبيع الملابس في جدة وبحكم القانون السعودي لابد أن يكون المالك سعوديا (الكفيل) الذي يقاسمه رأس المال دون أي جهد. ويضيف "أسامة محمد" أن هذا الكفيل أبلغ عنه سلطات الأمن التي أتت واعتقلته في غفلة من أمره ورحلته إلى اليمن بدون أي ريال يحمله، وأكد أن هذه السرقة لن تمر بسلام وأنه سينتقم من كفيله إن آجلا أو عاجلا، مستطردا بالقول إن الكثير من اليمنيين وصلوا إلى قناعة بأنهم كون سلطات آل سعود قد سلبت منهم أرزاقهم سوف ينخرطون في أي عمل مسلح ضد هذه الحكومة الفاسدة.
وفي هذا الصدد نقلت صحيفة القدس العربي في أحد أعدادها خلال مارس الماضي عن مصادر صحافية يمنية أن اليمنيين الذين ترحّلهم السلطات السعودية من أراضيها قسرا، يتعرضون لانتهاكات وتعسفات لا إنسانية.
وكشفت أسبوعية (الوسط) الأهلية أن مغتربين يمنيين من الذين تم ترحيلهم من السعودية تعرضوا لانتهاكات من قبل أجهزة الأمن السعودية وأمن الجوازات بشكل خاص. وأكدت أن العديد من المرحّلين اليمنيين من الأراضي السعودية تعرضوا لـ جملة من المعاناة غير الإنسانية واللا أخلاقية وتتناقض كلية مع ما ينشر عبر الوسائل الإعلامية الرسمية السعودية .
وأوضحت أن هؤلاء المرحلين شرحوا التعسف الذي يقوم به الكفلاء ـ السعوديون ضدهم وأن كثيراً من هؤلاء يستولون علي ممتلكاتهم، كون المحلات التجارية توثق باسم هؤلاء الكفلاء السعوديين الذين يتقاضون مقابل كفالتهم إتاوات تصل إلى أكثر من 50% من قيمة هذه الممتلكات ، مشيرة إلى أن الكفلاء يستولون على ممتلكات اليمنيين بعد أن يلفق لمالكها تهمة تؤدي إلى ترحيله قسراً أو الانتظار إلى أن يتم انتهاء مدة الكفالة حيث لا تترك لهم فرصة لتجديدها أو البحث عن كفيل آخر .
وسرد مرحّلون يمنيون قصصًا عن الأوضاع السيئة التي يعيشها اليمنيون بشكل مقصود في السعودية من خلال التحرش بهم إلى درجة مداهمة قوات الأمن للغرف التي يعيشون فيها أثناء تواجد يمنيين آخرين معهم في زيارة مجاملة من منطقة أخرى بعد ترصد ومراقبة لهم حيث تتم عمليات تفتيش شخصية لهم وإذا نسي أحدهم تصريح الإقامة ولم يحمله معه فإنه يتم ترحيل الجميع تحت دعاوى التستر على مخالف للإقامة، حيث يُودَعون قبل ذلك سجن الجوازات في جدة .
وذكر أحد هؤلاء المرحّلين اليمنيين أن كفيله السعودي استولي على دكان الذهب الخاص به فقط لأنه رفض أن يرفع نسبة ما يعطيه إلى 80% الأمر الذي دفع الوكيل إلى سحب كفالته ومن ثم الإبلاغ عنه لسلطة الجوازات التي أمرت بترحيله ولما رفض، ظل في السجن عدة أشهر ولم يُسمح بزيارته أو مقابلة محاميه حتى تم ترحيله عنوة. وأكد مرحّل آخر أنه سجن في سجن الجوازات السعودية بجدة، وأنه يوجد في هذا السجن نحو ألف من اليمنيين الذين يجهزون للترحيل بعد سلبهم كل ما يملكون رغم أنهم دخلوا السعودية بطرق مشروعة.
وأضاف أن الكفلاء السعوديين الذين يحتفظون بجوازات اليمنيين يرفضون إعطاءها لهم للضغط على السفارة اليمنية في السعودية لاستخراج وثائق مرور لهم فقط، حتى يتم اعتبارهم (مُرحّلين) بحجة دخولهم إلى السعودية بطرق غير مشروعة. واوضحت الصحيفة أن عددا كبيرا من المرحّلين اليمنيين أكدوا نقلا عن مواطنين سعوديين على أن هناك قرارا غير معلن من وزير الداخلية السعودي نايف بن عبد العزيز بتطفيش اليمنيين وإهانتهم، حيث يتم إذلالهم بطرق مختلفة دون أن تتم الاستجابة لأي شكاوى يتقدمون بها لجهات الاختصاص .
مشيرة إلى تعرض العديد من اليمنيين لانتهاكات وعمليات ابتزاز داخل سجون الترحيل. وقالت إن مصلحة الجوازات السعودية تعد معقلاً كبيراً للفساد والانتهاكات اللاإنسانية ضد غير السعوديين، وناشد هؤلاء المنظمات الإنسانية والحقوقية الدولية بزيارة هذا المعتقل الذي ما زالت الأجهزة السعودية تمنع المنظمات المعنية من الدخول إليه .
وقال رئيس تحرير صحيفة الوسط "جمال عامر في المقال الافتتاحي للصحيفة مؤخرا إن أقل ما يمكن وصف ما ينال المغتربين اليمنيين من قبل أجهزة النظام السعودي بأنها جرائم ضد الإنسانية .
وذكر أنه منذ بدأت الصحيفة تسليط الضوء علي بعض حالات الانتهاكات للمغتربين اليمنيين في السعودية توارد إلينا العشرات ممن نهبت أملاكهم ورحّلوا قسراً دون ذنب سوي حقد بدوي دفين يتم إفراغه بهذه الطريقة الهمجية التي تتنافى مع ابسط القيم الإنسانية فضلاً عن الإسلامية .
وأوضح يقول: ودورنا هنا يقتضي إيصال صرخة مظلومين علها تصل آذان من ولوا قيادة هذا البلد فإن لم يكن بحكم مسؤوليتهم فلاعتبارات النخوة ومقتضيات حماية مواطنيهم الذين كل ذنبهم أنهم يمنيون اضطرتهم الحاجة إلى السعي في مناكب الأرض مثلهم مثل غيرهم في بلاد أخرى ابتليت بنفس الظروف .
وقال إن اليمنيين في المملكة السعودية متهمون حتى تثبت إدانتهم ومسلسل الانتهاكات يبدأ بالحصول على تأشيرة الدخول التي يصل ثمنها إلى 20 ألف ريال سعودي والتي يمنع أصحابها حتى من المتابعة داخل الأجهزة ذات العلاقة مما يضطرهم لدفع مبالغ إضافية لسعوديين لإجراء المتابعة . وأضاف عامر ننتظر من الدولة اليمنية عمل شيء وأن لا تقع أسيرة مِنّة المليار دولار (الوعد السعودي لليمن في مؤتمر المانحين) الذي يراد له أن يكون ثمناً للكرامة والسيادة







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



شكرا للاخت فوق الغيوم ع الاهداء