عدت ألِيكِ يآمنتدَيآت الوِد .. بعد فترَه طوِيلَه قضَيتَهآ خآرِج أسوآرِك .. لآ أعلَم مآلّذِي أعآدنِي .. هل هُو إشتِيآق لكِ .. أم لأنّنِي أحسسَت بأنَي لآشَيء بدُونِك .. !