.
.
أهلا ً بـ محبرتنا اللا منتهيّة .. إلى الآن كنتَ ولا زلتَ محبرة جميلة زرقاء اللون.
صحيح ِ أن المرأه في بعض الأحيان تُنبش عن مسأوئ الرجل ِ وخلفياته السوداء
ولكن ِ ليس بالكم الهائل من تنبيش الرجل لـ مساوئ المرأه . !
كل من يكتب أو يتكلم .. لآ يجد الا الكائن الرقيق ِ كيّ يضع كآمل ثقله عليها .
وهذا في حد ذاته .. تسليط مبدأ الذراع القلمي ّ أو الشفوي ضدها ..
وإن كآنت المرأه كما تقول .. أنها تبحث وتنقب عن أخطاء وعيوب الرجل
فكُن على يقيّن بأنها هيّ المربيّة والمعلمّة للرجال . دائما ً وأبدا ً . !
دمت َ كما كنتُ ، وكما سَتكون .