لحظة دفئ ميلاد الذكرى كدخان يتعالى أمام العين فشكلهُ تلك اللحظات بكل الأوقات التي مضت وهو يتلاشى أمام العين كما رحلت الذكرى كان قلمك هنا يتوارى خلف سحاب حالم قلم يكتب بحبر الوجد دوما كوني بخير النـ إنكسار ـاي