صَحِيح أنَّ الصُّورَة من بَاب الفكَاهَة وَالدُّعَابَة وَرَسْم البَسمَة عَلَى شُفَاهُنَا العَذْبَة
وَلَكِن لاتَستَغربِي إذَا مَارَأيْتِ فِي هَذَا الزَّمَن الأغبَر أن بَعض الرِّجَال أصبَحَ لَدَيهُم
( نَهدَيْن مُرضعَيْن ) يُدُرَّان حَلِيبَاً صَافِيَاً ..
وَهُنَا أقصُد أشبَاه الرِّجَالُ من فِئَة الشِّيْمَيْل أو ( الخَكَارِيَا ) حَتَّى تَفهَمِيْنِي أكثَر
وأقِفُ هُنَا؟!
/
/
إنتـَــر