أستيقض من فراشي الوثير مع خيوط الشمس
التي تعودت منها أن تلامس جبيني وتقضني
بلهيب الشوق الذي أرسم فيه شوقي أليك
أعبث بالطبيعه بحثاً عنك عن طفولتي التي
عشتها بين عينيك وأحببتها بين كفيك ..
وها أنا اكبر لأقولها لك أحبك كما طفولتي ..
السيدة الراقيه
قطاف الحب والورد
كم سررت بملامسة ورودك الزكيه التي عطرت المكان
وأضافت العبير والأريج في زوايا موضوعي الذي أرتدا
حله من حنينك لطفولتك وسعادتك التي عندما رأيتها
في عينيك سررت أكثر ... بسعادتك التي لن تنقطع
أنشاء الله بالقرب ممن تحبين ومنا في الود ..
أتمنا أن ارى بوحك هنا لتصلنا أخبار صباحك ومساءك
كوني بخير ..
صباحك زيزفووون