حَمْداً لله كَثِيراً عَلَى السَّلامَة وعَلَى عَودَتكِم ياصَاحبِي العَزِيز من جَدِيد ..
لِمَا هَذَا الغِيَاب بَس لِمَ لَقَد وَحَشْتَنَا وهَل هُنَاكَ من أمرٍ حَجَبُكَ .. مَاعَليْنَا؟
/
/
كِلاهُمَا وَأقصُد التَّوقِيعَين جَمِيل ..
ويظِلُّ هَذَا الأجمَل من وُجهَة نَظَرِي .. هُوَ الأجمَل والأحلَى ..
فَهَلاّ بِعتَنِي إيَّاه .. وإن كَانَ كَذَلكَ فَبِكَم؟
/
/
إنتـَــر