..
..
المحتار
طرحٌ هادفْ ومصيب للهدفْ
الكتاب لاأقلّل من اهميّته أبداً
لازلت ممن يقولون (( خير جليسٍ بالزمانِِ كتابُ ))
ماانتشر الان وبشكل واضحْ ومؤسف
أنه كلّ من هبّ ودب يكتب كتاباً
الكتاب هو حفظٌ لحروفٍ قيّمهْ بأي مجالٍ كانتْ
كلٌ يبحثُ عن مايريدْ ومايفكر به وهاجسه الذي يؤرّقه
وصدقاً كان الجنس هاجس أناس وقد ينغّص حياتهم الزوجيّه
يجدون به توعيةٌ عوضاً عن سؤالٍ لطبيب قد يعرضهم للحرجْ
وأعني العلمية منها او النفسيه
من ناحية الجنس الربحي كبنات الرياض
هي روايه وليست علم
او الدريع لااعلم عنها سوى انها بقناة الرأي
او من بطل روايته كان إسمة فحيج اعتقد عبدالله بخيت
هؤلاء يستهدفون شريحة
وفعلاً هي تجذب
ولكن بظنّي يقرؤها من يكره طرحها ومن يريد
هذا ليعلم كيف ينتقد وهذا ليتلذذ
والمكتبه بستانْ
به من الورد والتراب
الازرق والاحمر والبني
وبها نحل وذباب
وكلٌ يقع على مايريد
وينتج مايريد
تقبل تواضع مروري
أمام شموخ طرحك
رائد