وِينڪْ أنا مِبتلِشْ في زِحمَة " طعُوِنّي " وِرِغِمْ إنشِغَالّي بـ [جرحِ‘ـِي ] أسأل أشْشْشْ لُوِنِڪْ مِحتَاجْ أسمَعْ حقيقة [دنيّتِڪْ دُوِنّي ] يمڪِنْ " تهُـوـوَوِّنْ " علي الحَالْ مِنْ .. دُوِـوَنِڪْ ..!