السَلَاَمُ عَلَيّكُمَ وَرَحَمّةُ اللهِ وَبَرَكَاَتُةَ
مَوُضَوُعَ رَاَئِعَ أسّتَاَذَةَ ( سَيّدَةُ الَغَرَاَمَ ) وِ إجَاَبَاَتَ رَائِعَةَ مِنَ الأسّتَاَذَ ( سُلَطَاَنَ الَقَصّيِمَ )
وَأُحِبُ أَنَ أشّكُرَكِ عَلَىَ إسَتَضَاَفَتَيِ وَأَتَمَنَىَ أنَ أَكَوُنَ ضَيَفُ خَفِيَفُ الَظَلَ عَلَيَكُمَ
بِسَمِ اللهِ مُبَاَشَرَةَ عَلَىَ الأسّئِلَةَ لإنَهَاَ كَثَيِرَةً وَلاَ أرِيِدُ أنَ أتَأَخَرُ عَلَىَ ( صَلاَةُ الَجُمَعَةَ )
إذَاَ كُنَتُ عَطَشَاَنَ مَاَ الَمَاَنِعُ أنَ أشَرَبُ كَأسً مِنَ الَمَاَءَ لاَكِنَيَ لاَ أُكَثِرُ مِنَهُ
لِكَيَ لاَ يَمَتَلاِءُ بَطَنَيِ وَمِنَ ثَمَ لاَ أكَلُ جَيَدَاً وَبَعَدُ نِصَفُ سَاَعةَ أَجُوَعَ ..!!
مُتَنَرَفِزُ نَوَعَاً مَاَ بِسَبَبَ شَخَصَاً لَعِبَتُ مَعَةَ فِيَ البَلَيَاَرَدُوَ وَفَاَزَ عَلَيَ وَعِنَدَمَاَ
طَلَبَتُوَاَ أنَ يَلَعَبُوَاَ مَعَيِ مَرَةً أُخَرَىَ رَفَضَ بِدَاَعَيِ أنَنَيَ لا أُجَيَدُ تِلَكَ اللُعَبَةَ
لاَ أَفَضِلُوَاَ كَثَيَرَاً لاَ كِنَ إذَاَ كَاَنَ فِيَ مَطَعَمُ ( الَبَيِكَ ) أُفَضِلُوَاَ كَثِيَرَاً
بِكُلِ تَأكَيَدَ ( مُشَكَلَ مَشَاَوَيَ ) وَحَبَذَاَ لَوُ يَكَوُنَ الَلَحَمَ مَسّتَوُرَدَ
الَفَقِيَرُ إلَىَ اللهَ ( سُلَطَاَنَ الَعُتَيِبِي ) إنَسَاَنَ بَسِيَطُ جِدَاً
أحّلَاَمِ كَثَيَرَةُ جَدَاً لاَكِنَ لَمَ يَتَحَقَقَ سِوُاَ وَاحِدَ وَهَوَ أنّيِ إشَتَرَيَتُ
سَيَاَرَةً مِنّ نَوُعَ ( كُرُوُلاَ ) مُوُدَيَلَ ( 2005 ) وَلاَكِنِيِ أعَطَيّتُهَاَ
أخّيِ الأكَبَرُ عِنَدَمَاَ أكّمَلَوُاَ نِصّفُ دِيِنَهُ وَقُلَتَ لَهَ سّيَاَرَتَيِ حَلَاَلُ لَكَ
بِكُلِ تَأَكَيِدَ لَيَ قَوُاَنَيَنَ أنَ أبَدَأُ بِأكَلَ قَلِيِلاً مِنَ الَسَلَطَةَ
أمّاَ عِنَدَ الإنَتِهَاَءَ لاَ يُوُجَدَ عِنَدِ قَوُاَنِيِنُ مُعَيِنَهَ
كَأَنَنَيِ أسّتَنَشِقُوَاَ رَاِحَتَهُ الَمُغَرِيَةَ
لاَ يُوُجَدَ عِنَدَيَ شَيَ أسَاَسَيَ
فَيِ بَعَضُ الأحَيَاَنَ أقَوُلَ ذَلَكَ وَفَيِ بَعَضَ الأحَيَاَنَ أقُوُلَ أنَاَ أتَعَسُ حَظَ
لِلأمَاَنَةَ أنَاَ لاَ أُجَيَدُ سِوَاَ طَبَقُ ( الأنَدَوُمَيَ ) وَخَصُوُصَاً بِنَكَةَ الَخُضَاَرَ
لاَ أحَرَصُ عَلَىَ الَكَلاَمُ فَيِ الأَكَلَ لإنَنَيِ أخَشَىَ أنَ يَأكَلوُاَ الَطَعَاَمَ عَنَيَ
بِكُلِ تَأَكَيِدَ
فِيَ أَغَلَبُ الأَوُقَاَتَ عِنَدَمَاَ نَطَلِبُ مِنَ مَطَعَمٍ فَاَخَرِ .
أفَضَلَ أنَ أُحّلَيِ بـ ( الَكُنَاَفَةَ ) وَحَبَذَاَ لَوَ يُكَثِرُ عَلَيَهَاَ ( الَشِيِرَةَ )
كَثَيِرَاً مَاَ أُجَاَمِلُ فِيَ أَكَلَاَتَ لاَ تُعَجِبَنِيَ أذَكُرُ مَرَةً مِنَ الَمَرَاَةَ
عَزَمَنَاَ صَدَيِقُ لَيِ فِيَ مَطَعَمَ فَاَخَرَ وَلاَ كِنَ لَمَ تُعَجِيِبُناَ تِلَكَ الأكَلَةَ
وَإلَىَ يَوُمَنَاَ هَذَاَ عِنَدمَاَ نَتَذَكَرُ تِلَكً الَوُجَبِةَ أنَاَ وأصّدِقَاَئِيَ نَنَفَجِرُوُاَ
مِنَ الَضَحِكُ الَمُفَرَطَ وَإسَمُ الَوُجَبَةَ ( لاَنَزَاَنَيَاَ ) وَكَانَ سِعَرُهَاَ ( 50 ) رَيَالَ
أكَيَدَ جَوُدَةَ الَطعَاَمَ لإنَ بَعَضَ الَمَطَاَعِمُ مُجَرَدَ أسَمَ
بَاَلَعَكَسَ أَخَذَ مِنِ خَمَسُ سَاَعَاَتَ مِنَ الَسَاَعَةَ الَعَاشِرَةَ صَبِاَحَاً
إلىَ الَسَاَعَةَ الَثَاَلَثَةَ لَيَلاً وَذَلَكِ بِسِبَبَ ذَهَاَبِيَ إلَىَ صَلاَةَ الَجُمَعَةَ
وَمِنَ ثَمَ ذَهَبَتُ إلَىَ الَبَيِتَ لِتَنَاَوُلَ وَجَبَةُ ( الَغَدَاَءَ )
وَأنَاَ كَذَلَكَ أسَتَمَتَعَتُ مَعَكُمَ وَشَعَوُرَيِ كَشَعُوُرَ أيَ مَوُاَطِنَ
طَلَبَ مِنَ بَنَكَ قَرَضَ فَأَقَرَضُهَ بِسُرَعَةً قَصَوُاَ
وَلِمَاَ لاَ أسَتَاَذَةَ ( سَيِدَةُ الَغَرَاَمَ )
أرَجَوُاَ أنَ وُفِقُ فَيِ الإجَاَبَاَتَ وَالآنَ أسَتَبِحَكُمَ عَذَرَاً سَوُفَ أذَهَبُ
إلَىَ الَمَسَجِدُ لِكَيِ أُصَلَيَ مَعَ الَجَمَاَعَةَ صَلاَةَ ( الَعَصَرَ )
وَقَبَلُ أنَ أنَسِىَ أخَتَاَرُ مِنَ بَعَدِيِ الأُسَتَاَذَ ( وُلَيِدَ الَخَاَلَدّيِ )
/
/
/
قَــيــَــسَ نـَـــجَــــدَ