عرض مشاركة واحدة
قديم 20-01-2010, 01:49 AM   رقم المشاركة : 29
دمووع الرحيل
( ود جديد )
 






دمووع الرحيل غير متصل

صباحاً مفعماً بالنشاط مصحوباً بالعمل الدؤوب
متزيناً بصوت العصافير وقطرات الندى على الزهور

مساءاً هادئاً على ضوء القمر المنير والنجوم المتلئلئه
في سواد الليل البهيم


نرى القلم مبتهجا

مبتسم برسم الحرف على ورقة

تحمل من الإحساس عالم أروع

غامضا حينا وسهلا بالحين الآخر

فما أجمل حين تخاطب النفس روعة

وجمال.وإبداع..


معانقة هذاالقلم لصفحات منتدانا فيبتسم

ضاحكا ليبعث روح الحياة فينا

ستجد أن هناك بعض اللمسات التي تخرجك إلى عالم ثاني

النَــ ًـ ـًـــ ـَ ًـايُ


قلم تشعر بأنه يعطيك راحة نفسية

ويضفي عليك السرور وتشعر إنه في عالم الطب


قلم خياله واسع يفرش لك الآمال والخيال

تبحر فيها وتسعد بالرحلة معه يصاحبك قلمه

إلى شاطئ نهر ترتشف من خياله

حب الوجود وتتخيل معه في بحر الإخوة الصادقة

تمتزج أحلامك مع الخيال بمؤنسة الوحده

النَــ ًـ ـًـــ ـَ ًـايُ

قلم يملأ المنتدى وجود ونتحدث عنهم في كل الأوقات

ونحتاج إلى وجوده ...كالماء ....والهواء

ونختنق في غيابه أو الابتعاد عنه

النَــ ًـ ـًـــ ـَ ًـايُ

قلم يخرجك من إحزانك بلمساته الحلوة

قلم يسبح في عالم الأفكار ويحرك أفكارك لتفكر..

ويستخدم أسلوب التفكير

العميق الذي أحيانا يعجز فكرك عن مجاراته

وهبه الله ميزة قل وجودها


النَــ ًـ ـًـــ ـَ ًـايُ


قلم لا نملك أمامه سوى أن نحترمه

فنتعلم منهم أشياء جميله ونرمم معه أشياء كثيرة

ونعيد طلاء الحياة من جديد

ونسعى صادقين كي نمنحه بعض السعادة




النَــ ًـ ـًـــ ـَ ًـايُ



أنت ياصاحب القلم الرقراق

المسطر بميادين الابداع

والحوار جواهره



انت ايها القلم المحبوب

صاحب القلب الطروب

لذا اقول لك: ايها الرائع النزيه

صاحب النفس الصافيه

التي لم تكدرها الالقاب

ولم تعمي ناظريه المنافسه

انت وحد ولا غيرك


اقلامنا تود معانقتك

والامنا ترنوا الى مصافحتك

فقدومك يسر الجميع

وحبرك ياسر افئدتهم

فلا بخل بعد اليوم ننتظره منك

اح ــساسي
اسم لامعا في سماء الود
عندما ارى الذوق اراه بشخصيهـ تسمى اح ــساسي
وعندما المح الطيبه فاجدها بشخصيهـ تدعى اح ــساسي
هنئا لنا بكِ في منتدانا منتدى الــــود

اح ــساسي

اعذري احروفي فهي لا تستطيع ان تركب بعضــها

دمتِ لنا شمعه مضيئة في منتدانااتمنى ان لاتنطفي ...

لكي مني باقة ورد معطرة باريج المحبة ...


ولي عوده