حُبِي لك صامِتٌ وعمِيقٌ مِثلَ جَرسٍ تقرَعُه الأَمواجْ ولكَن فِي قَاعِ البَحرْ حُبِي لك دَاكنٌ وأخرَسٌ ومُتكلِّسٌ مِثلَ صَخرةٍ فيِ جَزيرةٍ مُقفِرة لا تَقُولُ غَيرَ صمتِها