لما نحــــن به الآن أقــــول أتتك جيوش الحُب معلنتاً
التسلل لحدودك .. وليس خوفا حين أتسلل بل
لأرقب مايدور معك من بعيد وبهدوء ...
ستجدنـــي وكأني أنثى بريئـــــه تتلاحق نظراتها في كل مكان
بُغية الأمان ..
وانا بالواقــــع أريــــد أن أســــرق منك شيئاً لذكــــرى ...
لانــــه حين أغادر لن أعــــود ثانيتاً وكما أتـــــوقع
.....