رغم برودة مدينتي في هذه الأوقات المجمدة على عنق ســـاعهـ . . .
إلا أنني اشعر بـِ الدفء و هو يسكن أطراف كلماتي
،
ســَ [أنصت لكـَ] كلَّ ليلة وَ....أذوب رويداً..رويداً
حتى التلاشي
أحيط بكلتا يدي ساعِدُك ، أسند رأسي المتعب على كتفك
وَ . . . . استنشق عطر رجولتك
حتى أرى جسدي المرتعش عشقاً , يغفو على همس شفتيك و هي
تقرأ عليّ شيئاً من شِعرك
حبيبي
، كُن بالقرب دومــــاً
..
أحبكَ حد الهذيان.