\\\
دعيني امارس هذياني
فعلى ضفاف الوجد
اعلن هدنتي
أستسلم لانهزامي
بيادق التعقل لم تعد تعنيني
متى كان العشق عاقلا ليتنيني
الناي القدير
كيف لمجارات وابلك الطيب من سبيل
يا صاحب الغزارات
تترى على اناملك الحروف كالامطار
و تسيل من يراعتك الكلمات كالشلال
و الحاصل
ان الارض تتفتق لهطولك نشوى بالازهار
تقدير لك ايها النادر
\