الموضوع: فلسفة مفكر ....!
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-10-2009, 05:20 PM   رقم المشاركة : 7
ملكة الخواطر
( شاعرة )
 
الصورة الرمزية ملكة الخواطر

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ¶ القيصر ¶


اول مره .. سألني فيها خاطري

كانت أولى لحظه لقاء بيني وبينـه

تاهت الخطوه ،، بين الامل ورحلة البقاء

لم اجبـه حتى الان !!

نعم !! لم استطع الاجابه

تمر بنا السنين
ونحن عابرون
على مرسى الاحلام





ونبداء بالأحلآم
حلم يتحقق
حلم يضيع
حلم يتلاشى
حلم باقي
احلامنا متعلقه
بين الحقيقة والوهـم





هـا انا هنـآ

وهـا انت هنـآك في البعيد المقابل
انظر إلي .. لاتنظر هنـآك
فربما تكون نظرتك خاطئه





استرجاع للأفكـآر

الان يمر الفكر في هذه اللحظه بكل من نحبهم
نراهم يرونا
نكلمهم لا يكلمونا
نعاتبهم يكابرون
نشتاق . هل يشتاقون
سؤال يبقى
ماذا تريدون منا ؟






تشتت الافكآر

فكر حائر في أمره
وفكر سائر في علمـه
وفكر لا يفكر في فكر من يفكر في فكر غيره

هل الافكار اصبحت افكار وهميُه
ام افكارك اصبحت تماثليـه لتنجو من عذابك
ما اقسى تعابير الزمان على وجهكـ
في كل مكان يأتي خبر الانعدام

تشكلة الافكار والخواطر ثابته





خوآطرنـــآ

خاطر يخاطر
وخاطر يحاصر
وخاطر يخاطر بـه

خواطرنا ترسم مابداخلنا بشكل مبعثر

نقرأوها
لنصورهـآ

نعبرهـآ
لتعبر مابداخلنـآ
















ويــبــقــى الـسـؤآل







هل تحذر من تساؤلات الخوآطر ؟


















عندما تتساءل الخواطر .. تقع الحيره.!!

تترتب المحاني على أبواب الخاطر

تتحد القلوب لتعلو كلمة الحيرة

وأي حيره ؟؟

حيرة الخواطر بالرد

على كل التساؤلات

تساؤلات المحاني

سؤال ؟؟

وسؤال ؟؟

وسؤال ؟؟

لا إجابة لها !!

ولا جدال حول ردود الخواطر!!

فهل ستقتنع الضمائر برد الخواطر؟؟

وهل ستكون الإجابة واضحة ؟

متى يصدق الخاطر ويتحدث؟؟

متى يتكلم القلب مع الخواطر ؟

وهل الخواطر تتحدث بوحا مرتبا؟

وعندما تبوح هل نتبع الصمت دوما ؟

لن نركض خلف الصمت

وسوف نبقى نتحدث لتتكلم ضمائرنا

لتنطق بكل مابداخلها من صدق

خواطرنا هي نحن

فلا شئ يجبر كسرها

ولا بلسم يلئم جرحها

لن يبقى سوى الحب

والحب هو علاج الخواطر

تنطق الخواطر هنا

بكامل صدقها

لنكون

أو نكون

وبالفعل نكون

حديث الخواطر الصادق

حديث الخواطر الشاهق


وللحديث بقية


بقية عظمى

وكبرى


إنتظر عودة الحديث ياالقيصر


ولتنطق الخواطر


صدقا بما يجول بداخلنا






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة