نطرق فلا يفتحون ويدعون انهم لا يسمعون وعندما نبتعد بخطى متثاقلة يمرون وكانهم لا يعرفون اننا نحن نمضي نمضي نمضي وتعود بنا الرياح لهم فقط للتاكد بانهم باعوا اجمل لحظاتنا برخص التراب وصار البديل هو الحنين