اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر ملكي جيوش من الكلمات ... أردت أن أقتح ــم بها قلاعك فتسللت داخ ــلها وفتحت الأبواب على مصرعيها لأسمح لجيوشي أن تتسلل من بعدي ، لا سيما أني سلمت الراية ( للأمل ) ... فالجمع المتماسك ، المسلح بالعزيمه ، الخاضع للقائد كما جيشي >>> [ منتصر بحول الله ] ... جيشي غير طامع بغنائم أو نيل شهره لم تكن أهدافه الأســتبداد بل نشر الأمااااااان والإطمئنان ... أرسلت وفود الكلمات لتحاصر ح ـــصونك وقلاعك ومن أعلى منابر قلاعك ، أذن الأمل : // الله أكبر // لكي لا يدع للخوف موضعا ، فالله فوق كل كبير ،،، لم يكن وقع جيوش الكلمات { ثرثره } ، بل أنس يقضي على وح ــشة الوحدة المخيفه... لم تكن تلك حرب >>> بل [ فتح عظيم ] لواؤه كتب عليه : (( الصديق عند الضيق )) الصديق >>> هو الإنســان الذي إذا ما أحتل الحزن أع ــماقنا وصاحت النفس : (( واصديقاااااه )) هب للنج ـــده ... ووزع جيوش المحبه للسلام والوئام داخ ـــلنا .. وانتصر لنا كلماتك جميلة منور بطلتك الجميله استاذ عطر