اشتقتُ إليكِ
وبكفـّي اشتاقَ وردُ
وتدآفعت في داخلي من الأشواقِ أصواتُ
ناديتُ خيالكُ السآحرَ ، تعَـآل اقترب
لآ يمُوت في هـجرُكِ المُشتاقُ
[left][indent]اشتقتُ لذاك الصوت الخجول
لا زآل صوتُكِ الشّجيُّ في كُلِّ ناحية
مآ زلتُ أذكرُ تلكَ العينين
وكيف أني حين أنظرُ لهما يغيبُ فكري عن دُنيا الناسِ
يآ ورداً لا يُشابههُ وردُ
يآ طيفاً أموتُ بـ هواه ولآ أُطيقُ لهُ بُعدُ[/left]
سيدتي أنا شاعرٌ رميتُ دوواين شعري
كيف ليس لها فيكِ ذكر ُ ؟؟
أنا مهووسٌ فيكِ ولا أُبالي
سواء مدحوا فيّ أو ذموا
أنا مُشتاقٌ وليس لي صبر ٌ على الإشتياق
[left][indent]
وكيفً لا أشتاقُ للدرّ الثمين ؟
يا غالية َ الأثمان ِ
بِكُلِّ لُغات الدُنيا ..أُحِبـّـُك ..
وأُهتفُ أنا فيكِ مغرومٌ مُتيّمٌ مجنونُ
يا أمسِي وغـَدي
وروعة ُ أمسِي
لآ أُبالي أمدحوا فيّ أو ذمّوا
أنآ فيكِ مغرومٌ مُتيُمٌ مجنونُ ،،،،[/indent][/left]
[/indent]