أيهاالعازف عــ الناي كل الوفا شفته على ذاك الرصيف ذاك المساء وكل الجفا شفته على نفس الرصيف نفس المساء كانت تعض ابهامها حيره كانت تشب وتنطفي حيره كانت تموت وتحتضر كانت ابد ما تنتظر غيره