اخوي ناصر عبد الله لقد تنقلت بين السطور وتوقفت بين الكلمه والثانيه لما وجدت من جمال فيها فكلك كل الشكر والتقدير كنت هنا لسجل اعجابي الشديد بما قرات هديل الحمام