’ تاهت أفكاري إلهي ما بال هذا الصمت يصر على مرافقتي! ما بال الحروف تصر على إغترابي ! عذراً عزيزتي فقد لمست مني حروفك وتراً حساس وجعلتني أذرف الدمع على حالي ! سلمت أناملكِ كنتِ مبدعة ركن صامت أطلت المكوث فيه فهناك بعض من ذاتي كوني بخير ’