:. كنت أسيره بين أروقته .. سجينهٌ في عالمه حالمه بحرية تمنحني قليلاً من الطمأنينة تمنحني .. شهداً من اللقاء يروي عطش السنين وهنا ... هنا عالم من الأماني قد مات ووعد بالأغنيات قد تبعثر وحب دُفن في مهده وشوقٌ تحول إلى حسرة على سنين فيه مضت :.