بين اللقاء والفراق ساعات تتشابه حتى وإن إختلف نقشها حذو العقارب المتحركة،
فكلاهما يحمل طعمًا مختلفًا جدًّا ، قد تشوبه المرارة أو قد تطليه الحياة الراكضة ببقايا ذكرى ذات ألق تجعله جميلاً بعض الشيء، وغير صالح للنسيانْ ...!
هنا موجةٌ عارمة إتخذت الساعة الواحدة كـ ساعة صفرها المحتومة....
جنون القلم
بوحٌ ثريٌّ بالكثير،
وقلمٌ ندمنه بسهولة ...!
لك ودي