عرض مشاركة واحدة
قديم 09-06-2009, 02:27 PM   رقم المشاركة : 1
عاشقة قطر
( ود فعّال )
 






عاشقة قطر غير متصل

معجزات من القرآن رآه الإنسان في القرن 21 الجزء الاول

وصلني موضوع من اروع المواضيع التي قرأتها فأنا الان اضعها بين يديك لتدرك قدره الله عزوجل

انها حقا معجزات فتابع معي هذه اللحظات بصمت


النمل يتحطم!!


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





اكتشف العلماء حديثاً أن جسم النملة مزود بهيكل عظمي خارجي صلب يعمل على حمايتها

ودعم جسدها الضعيف، هذا الغلاف العظمي الصلب يفتقر للمرونة ولذلك حين تعرضه للضغط

فإنه يتحطم كما يتحطم الزجاج ! حقيقة تحطم النمل والتي اكتشفت حديثاً أخبرنا بها القرآن

الكريم قبل 14 قرناً في خطاب بديع على لسان نملة! قال الله تعالى: (حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ

النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ)

[النمل: 18]. فتأمل كلمة (يَحْطِمَنَّكُمْ) وكيف تعبر بدقة عن هذه الحقيقة العلمية؟



والنهار إذا جلاَّها

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




هذه صورة لبزوغ الفجر ملتقطة فوق بحر الصين، ويظهر الفجر بلون أزرق وكأنه يجلي الليل

ويزيحه، وهنا نتذكر قول الحق تبارك وتعالى عندما أقسم بهذه الظاهرة ظاهرة تجلي النهار:

(وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا) [الشمس: 3]. ومعنى (جلَّى) في اللغة: وضَّح وأظهر، ونلاحظ كيف أن ضوء

الشمس أو النهار يظهر هذه الشمس ويوضحها لنا في مشهد بديع، فتبارك الله أحسن الخالقين!


يلاحظ في هذا الصورة الفجر الكاذب والفجر الصادق اللذين اخبر عنهما النبي صلى الله عليه

وسلم

الفجر الكاذب الابيض المستطيل وهو يسبق الفجر الصادق وهذا الفجر لاتصح صلاة الصبح

بطلوعه ولا يمسك عن الاكل والشرب بطلوعه

واما الفجر الصادق فهو الاحمر الذي اخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم ويجيء بعد الفجر

الكاذب وهذا الفجر هو الذي يمسك ويصلى بعد طلوعه

وكثير من الناس اليوم وللاسف يمسكون ويصلون قبل طلوع الفجر الصادق. صليح



نسيج من المجرات


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


نسبة البر والبحر

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



عندما نتأمل هذه الأرض التي خلقنا الله عليها نرى في كل شيء فيها آية تدل على عظمة

خالقها، لقد أثبت العلم أن نسبة الماء على سطح الأرض 71% ونسبة البر 29% تقريباً، والعجيب

أن القرآن ذكر كلمة (البحر) 33 مرة، وذكر (البر) 13 مرة، (البرّ واليبَس)، وبعملية بسيطة نجد أن

مجموع البر والبحر هو 33 + 13 = 46 وهذا العدد يمثل البر والبحر، وتكون نسبة تكرار (البحر)

بالنسبة لهذا المجموع هي: 33 ÷ 46 وهذا يساوي 71 % تقريباً وهي نسبة البحر، كذلك تكون

نسبة تكرار (البر) هي 13 ÷ 46 وهذا يساوي 29 % تقريباً، وهي النسبة الحقيقية للبر أو

اليابسة، وسؤالنا: هل جاءت هذه الأعداد بالمصادفة؟


القلب يفكر!!

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



أوتاد الجبال الجليدية


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



نرى في هذه الصورة جبلاً جليدياً يبلغ ارتفاعه 700 متر، ولكن هناك جذر له يمتد تحت سطح الماء

لعمق 3 كيلو متر، وقد كانت جذور الجبال الجليدية سبباً في غرق الكثير من السفن، لأن البحارة

لم يكونوا يتصورون أن كل جبل جليدي له جذر يمتد عميقاً تحت سطح البحر. ويبلغ وزن هذا الجذر

أكثر من 300 مليون طن. هذه الحقيقة العلمية لم يكن أحد يعلمها زمن نزول القرآن، ولكن القرآن

أشار إليها وعبر تعبيراً دقيقاً بقوله تعالى: (وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا) [النبأ: 7]. تأملوا معي كيف أن هذا

الجيل يشبه إلى حد كبير الوتد المغروس في الأرض!



انتظروا الجزء الثاني من عجائب الله وقدرته

اختكم

عاشقة قطر