عرض مشاركة واحدة
قديم 26-05-2009, 03:57 AM   رقم المشاركة : 32
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

[blink]

[/blink]



( في بيت عبد العزيز )



لين : ديم ما لي شغل لازم أدق على ريان
ديم : بصراحه دقي وأسئليه هو بيجي يخطب أو لا
لين : أخاف يقول لا
ديم : أنتي واثقه فيه
لين : ايه بس أخاف أهله
ديم : دقي دقي
ودقت على ريان
ريان : هلا
لين : ــــــــــــــــ
ريان : لين
لين : هلا
ريان : هلا فيك وش أخبارك
لين : تمام وأنت
ريان : تمام إذا كنت تمام
لين : ريان أنا مادقيت عشان أسولف أنا دقيت عشان
ريان : عشان ايش
لين : عشان أبي أسئلك أنت تحبني
ريان : وش هالسؤال أكيد ايه
لين : طيب إذا كنت تحبني ليش ما خطبنني لو بس خطوبه من أخوي وبعدين الملكه
ريان : أنـــــــــــــــــا يـــــــــا لين أنا
لين بخوف : أنت أنت وشفيك
ريان : أنا يالين أهلي رفضوا
لين بأنصدام : ليش
ريان : يقولون أنتي مو من ثوبي أنت فوق
لين : نعم وش تقول
ريان : لين والله هاذي حقيقه
لين : شلون تقول أنك تحبني
ريان : ليش مو واثقه
لين بأنفعال : طيب ليش قلبك ما قال أني فوق
ريان : لأن القلب يحب من دون إستأذان وحبك
لين : لا ياشخ
ريان : لين
لين : ريان حرام عليك تعلقني فيك وتتركني حرام والله حرام
ريان : لين أنا أحاول في أهلي إلى هالحين
لين بأنفعال : ليش ماتقدر تقول أني ما راح أتزوج غيرها ولا بس تقدر تقول
هاذي حقيقه
ريان : لين أفهميني أنا
لين : بس خلاص ألحين عرفت قيمتي عندك يله باي
وسكرت بوجهه
ديم : لين وش فيك ووش قالك
لين وهي منهاره وصاحت وطاحت بحضن ديم : ديم يقول ببرود أنتي مو من ثوبي أنت فوق
ديم والله أحبه ولا أقدر أعيش من دونه ديم قولي لي وش أسوي ( وتشاهق )
ديم : خلاص يالين والله مااتحمل خلاص الله يخليك كافي صياح والله مايستاهل
واللي يقول هالكلام مو قد حبك مو قده
لين : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهـ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأهـ
والله أحبه مايفهم أحبه والله ياديم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآهـ والله بأموت والله ياناس
ديم ماقدرت تتحمل وصاحت : خلاص يالين خلاص والله مايستاهل هالدموع
إلا ويدخل عبد العزيز
عبد العزيز : هااااااااااااااااااي أبـــــــــــــــــــــــــي وش فيك يا لين ها
لين وهي تمسح دموعها : ها لا مافيني شي بس ألم في معدتي بس
عبد العزيز مو مصدق : كل هالدموع عشان ألم في معتدك
لين : ايه مو مصدقني
عبد العزيز : لا لا ليش ما اصدقك طيب قومي نروح المستشفى
لين : ما أبي ماحب المستشفى
عبد العزيز وهو يناظر ديم : حتى أنتي ألم بمعدتك
ديم بإرتباك : ها ايه
عبد العزيز : مشاء الله بس على العموم مو هندي اللي قدامكم بس
نمشيها لكم وفيه خوياي تحت أبي شي ينشرب وتجهزو للملكه حفت رانيا اظن قالتلكم
ديم : أوكيه بنتجهز
لين : طيب مالي نفس أروح
ديم : إذا مارحتي عزيز والله بيسوي سالفه
لين : والله مالي نفس
ديم : كيفك بس مالي دخل
لين : لا لا خلاص أبروح
ونزل عبد العزيز وباله مشغول من لين ياربيه وش فيها
عبد الرحمن : ياهوووووووووووووووووووووه
عبدالعزيز : هلا
عبد الرحمن : اللي ماخذ عقلك يتهنابوه
عبد العزيز : لا ياشيخ أحلف
عبد الرحمن : والله



( في بيت زياد الساعه 7:30 )



إياد : لا لا مو معقول كل هازين عندنا واحنا ماندري
زياد : من جد بس مو زين قمر 15
رانيا بحياء : تسلمون
رولا وهي تسحب بذيابهم : وأنا
زياد : أنت الزين كله
رولا : أشوى
ريناد : ياويلكم منها
إياد : لا لا والزينه الثانيه تجينا ما نتحمل ياناس والله ما نتحمل
ريناد : إياد لا تحرجني
إياد : أموووووووت على العموم نبي بخور
ريناد : أوكيه بزينه
إياد : يله بسرعه
زياد : أقول إياد
إياد : هلا
زياد : متى يجي يومك
إياد : إذا تزوجت أنا أفكر
زياد : ليش طيب
إياد : كذا بس أطمن عليكم بعدين نفسي
زياد : طيب أفرض حبيت
إياد : في ذيك الساعه أفكر مع أني مالقيت اللي تعجبني
زياد : أنا أعرف ذوقك صعب والله يعين
إياد : آمين وأنت
زياد : قريب
إياد : الله يسمع منك



( في بيت عبد العزيز )



عبد العزيزوفيصل لابسين ثياب
وشمغ وكان شكلهم جـــــــنــــــــــــــان
ريم : الله الله وش كل هذا
عبد العزيز : كشخه
ريم : شويه تهبلون
فيصل : احم احم احم لا يكبر راسي وبعدين وش لون أطلع من البيت
ريم : عادي جدا أجيب سكين
فيصل : لا هونت
عبد العزيز : وأنت تخبلين
ريم : شي عادي تعودت عليه
فيصل : لا يا شيخه
عبد العزيز : عادي مو أهي أختنا لازم تتعود على المدح أننا أخوانك
فيصل : صح لسانك
ريم : لا والله
ديم ولين : خلصنا
عبد العزيز : يله
ومشوا لبيت زياد



( في بيت بنات أبو متعب )



لبسوا الصبايا وراحو للملكه





( في بيت زياد )



وصلوا عبد الرحمن ووليد وعبد العزيز
وفيصل وخواته
البنات دخلوا في مجلس الحريم
والشباب في مجلس الرجال
ووصلو بنات أبو متعب
ريناد : أهلين بس ممكن نتعرف
ليان : أحنا صديقات فيصل
ريناد : اها هلا وغلا فيكم حياكم تفضلوا ويوم دخلوا عرفوا خوات فيصل
بيان بصراخ : لا لا مو معقول ديم ولين
ريم : أنتي وريم لا تنسيني
بيان : سوري بس والله مو مصدقه
وسلموا على بعض وجلسوا يسولفون
إلين وصلوا أهل المعرس والمعرس
وجلسوا الرجال بمجلسهم وملكوا
والحريم نزلت لهم رانيا وأنواع الزغاريط والصراخ
ونظرات الأعجاب لرانيا وخرابيط الحريم
إلا وإياد يطق الباب
ريناد : هلا أخوي بغيت شي
إياد : بس الشيخ يبي مواففتها
ريناد : عطني أعطيها
ووقعت رانيا
ريناد : خذ
إياد : خيهم يبعدون شوي بيدخل المعرس وأنا معه
ريناد : طيب بس بيجلسون وين بيروحون
إياد : اللي هو مو مهم
ووصل المواقه ونادى المعرس
إياد : مشعل يله أمش
مشعل بفرحه وهو يقوم : أوكيه
زياد : أبجي معكم
ودخلوا على الصبايا وانبهر مشعل من جمال رانيا
هو يدري أنها حلوه بس مو لهالدرجه وجلس جنبها
مشعل : مبرووووووووووك
رانيا بحياء : الله يبارك فيك
مشعل : أدري أنك قمرو حلوه بس مو شمس مره وحده
ر انياء بحياء : كلك ذوق
زياد يتلفت يدور ليان ويوم شافها بغى يموت من زينها : أقول إياد
إياد : هلا
زياد : شف هاذيك هي ليان وصديقاتها
إياد : اها
زياد : وش رايك فيهم حلوين
إياد : ايه
ومرت الخطوبه بسلام وفرح



( في بيت رشا )



رشا : ها غيود وش رايك
غيدا : تمام تمام
رشا : طيب عبد العزيز بيمر اليوم علي أكيد
غيدا : لذالك أنا راح أكلم بابي وأقوله أني راح أنوم عندك يومين
رشا : أوكيه تمام
غيدا : أيوه ماعندك شي الحين نسلي عمرنا فيه ولا نبدا من الحين
رشا : اللي تبينه
غيدا : رشا عندي لك فكره أحلى
رشا : طيب قولي
غيدا : وش رايك نطلع بدله حلوه وإذا جاء عبد العزيز اليوم تلبسينها وتقولين هاذي للخطوبه
رشا : ههههه والله بيعصب وبيموت من القهر
غيدا : والله فكره ومره وحده قولي له لا يجي لأنك راح تزينين البيت يعني ومن هالحركات
رشا : أوكيه حلوا
غيدا : يعني اتفقنا
رشا : اتفقنا
غيدا : طيب يله أنا بأروح عشان أكون بكرى عندك طيب
رشا : طيب باي



( في سيارة عبد العزيز )



عبد العزيز توه واصل بيت رشا ودق عليها
رشا : فتحت الباب
عبد العزيز : مشاء الله وش دراك
رشا : قلبي
عبد العزيز : طيب شوي وجايك
رشا : أوكيه
كانت رشا لا بسه اللي اتفقوا عليه هي وغيدا
عبد العزيز وهو يدخل : ويعه
رشا : وش رايك
عبد العزيز : حلوا جنان
رشا : أهم شي يله أجلس
عبد العزيز وهو يجلس : جنوني
رشا : هلا
عبد العزيز : أحــــــبــــــك مــــــــــــ ت ــــــــــــــــو
رشا بحياء : وأنا
عبد العزيز : لا مو مثلي
رشا : طيب ماقلتالي وش رايك فيني
عبد العزيز : قتلك جنان
رشا : حلوا حلوا
عبد العزيز : ليش وش عندك تسألين
رشا : لأنه لبس الخطوبه
عبد العزيز فتح عيونه على أخرها وبضيق : لبس الخطوبه
رشا : ايه
عبد العزيز يحس أنه وده يذبح رشا ويفتك منها : أها لا تمام
رشا : طيب متى الخطوبه بكرى أو بعده
عبد العزيز : راح أكلم أبوك وهو يحدد سواء بكرى ولا بعده
رشا : أبوي
عبد العزيز : إيه أبوك وش رايك أدق عليه ألحين
رشا : اللي تبيه
عبد العزيز وهو يتصل : أوكيه
أبو مشعل : مرحبا
عبد العزيز : مرحبتين
أبو مشعل : من معاي
عبد العزيز : أفا أمداك تنسانا
أبو مشعل : أيه أمداني بسرعه أخلص علي من أنت
عبد العزيز : أفا تنسى خطيب بنتك
أبو مشعل : أه عبد العزيز
عبد العزيز : أيوه صح عليكعندك
عبد العزيز : أبيك تحدد متى نحط الخطوبه بكره ولا بعده
أبو مشعل : لابعد بكره أحلى
عبد العزيز : أوكيه خلاص بعد بكره
أبو مشعل : أوكيه تامر على شي
عبد العزيز : لاسلامتك
أبو مشعل : فمان الله
عبد العزيز : فحفظ الله
رشا : هاه وش قال
عبد العزيز : بعد بكره
رشا بأبتسامه : حلو حلو
عبد العزيز : ليش
رشا : يعني تعرف لازم أتجهز
عبد العزيز : وش تتجهزين عليه ياحسره
رشا : على اللي أهو لاتجيني بكره
عبد العزيز بحزن وبنظره تذوب : أفا ليش ماتبيني أجيك بكره
رشا وهي ذايبه من نظرته : والله غصب عني
عبد العزيز : أها براحتك بس يكون في علمك لأن في واحد ماراح يعرف ينوم لأنه ماشافك
رشا : والله غصب عني
عبد العزيز وهو يقوم : باي
رشا بنعومه : يوه تو الناس
عبد العزيز : بس أنا والله تعبان دايخ
رشا : سلامتك من التعب
عبد العزيز وهو يطلع : بحفظ الله




( في بيت ياسر الساعه 4 العصر )



جود تكلم مي : لا لا سوري مي مأقدر
مي : جود بلا سخافه
جود : طيب متى وين
مي : متى بعد شوي وين على عالم الثلج
جود : أه طيب أوكيه





( في بيت رشا )


غيدا بصوت عالي : رشا رشا
رشا وهي تنزل : هلا
غيدا : يله عشان يمدينا نروح السوق وترى عبود ونايف أزعجوني يبون يجون معانا
رشا بفرح : صدق والله واي وناسه
غيدا : سبحان الله من يومك صغيره وأنتي تحبين الأولاد
رشا : أموت فيهم وأقول ياليتني ولد
غيدا : طيب لوأنك ولد وشفتي عبد العزيز وش راح يكون موقفك تجاهه
رشا : أكيد بطلب صداقته وبغار من دحوم لا لا خلاص الحمد لله أني بنت
غيدا : أقول لايكثر يله خل نروح



( في بيت عبد العزيز )



عبد العزيز يدخل على غرفه لين : ليونه
لين بحزن : هلا
عبد العزيز وهو يجلس جنبها : وش فيكم حياتي ضايق خلقك
لين : أنا
عبد العزيز وهو يحط يده على خدها : مو هذا وجه لين اللي أعرفه
لين : يمكن شوي عشاني تعبانه
عبد العزيز بعدم تصديق : تعبانه بس
لين : يس
عبد العزيز : عالعموم أنا موجود متى ماحبيتي تقوليلي أنا في الخدمه
لين : أوكيه



( في بيت زياد )


زياد : ها رانيا قوليلي وش قالك
رانيا بحيا : وش دخلك
زياد : وش دخلني أكيد عشاني أخوك
رانيا : أخوي بس مأقولك وش قالي زوجي
زياد : أيوه أكشخ زوجي
رانيا : أيه وأنا قايله شي غلط
زياد وهو يقوم : أقول بس لايكثر يله يله غلطان من كلم بنات أشكالك
رانيا : محد ضربك على يدك



( في السوق )



صارت مولقف كثيره وشروا كلش وخلصوا



( في بيت رشا وبالتحديد يوم الخطبه )


رشا : غيود قوليلها فهميها أنا مأعرف أتفاهم مع الكوفيرات
غيدا : طيب هدي هدي أنا راح أفهمها
غيدا جالسه تفهم الكوفيره هم وش يبغون بالضبط منها
غيدا : أوكيه
الكوفيره : أوكيه
رشا : غيود تكفين أنزلي ناظري تجهيزات الخطوبه
غيدا : أنشاء الله ألحين بنزل من عنوني



( في بيت عبد العزيز )



عبد العزيز كان لابس ثوب ويدخن عمره بالبخور
لين : واي وش كل هالكشخه
فيصل : موأهو المعرس أكيد لازم يتكشخ
ريم : بس مو لهاي الدرجه يصير غاااااااااااااوي
ديم : لإله إلا الله حسدتوه
عبد العزيز : خلصتوا غزل فيني
فيصل : لا لا مابعد خلصنا أصبر
عبد العزيز : أقول لا يكثر خلوني بس أمشي تراني أنتظر عروستي بفارغ الصبر
فيصل : يله أجل خل نمشي



( في سياره زياد )


وليد : طيب دق على سلطان وياسر بيجون معانا ولا بسيارتهم
زياد وهو يدق : أوكيه
سلطان : هلا
زياد :هلا فيك وينكم فيه
سلطان : أحنا بالطريق رايحين لخطوبه عزيز لأنا ودحوم وياسر
زياد : أه خلاص كنت بشوف راح تجون معنا ولا لا
سلطان : لا الله يعافيك خلاص مشينا
زياد : مع السلامه
سلطان : مع السلامه
وليد : هاه وش يقولون
زياد : راحوا لم الخطوبه
وليد : أه



( في بيت رشا )



كانت غيدا واقفه بأستقبال الضيوف أهي ونايف وعبود
نايف : أقول غيود والله حلو شكلي
غيدا : والله جنان
نايف بهمس لعبود : يارب أغطي على المعرس
عبد الله : أمين
وفجأه دخل عبد العزيز والعائله الكريمه
غيدا : هذا المعرس وصل
نايف : عز الله أني رحت في خبر كان قدام هالزين
عبد الله : مو خبر كان بس حتى أن وأخواتها
عبد العزيز : السلام عليكم
غيدا وعبود ونايف : وعليكم السلام
عبد العزيز : أقول غيود وين عبد الله وين نايف ؟؟؟
غيدا وهي تأشر عليهم : هذا عبد الله وهذا نايف
فيصل : أهلا بنايف هلا
نايف بإستغراب : فيصل
فيصل : هههههاي فيصل بشحمه ولحمه
نايف : وش جابك
فيصل : أنت وش جابك أنا أخو المعرس
نايف : وأنا أخو العروسه
عبدالعزيز : نعم
نايف بثقه : أنعم الله حالك اللي سمعته
غيدا : ماعليك منه بس رشا تقوله أعتبرك مثل أخوي
عبد العزيز : أها طيب وين رشا
غيدا : أصبر شوي و تنزل
وفجأه دخل عبد الرحمن والشله
عبد الر حمن : آه ياقلبي وش هالزين غيود وله مأقدر أتحمل
غيدا بحياء : وأنا مأتحمل شكلك
سلطان : هيه أنا موجود
ياسر : السلام عليكم
غيدا : وعليكم السلام تفضلوا
مرت ربع ساعه وجو كل المعازيم معدا أبوها



( في الصاله )



رشا وهي تنزل مع الدرج ولابسه الفستان اللي شراه زيزو وصايره كلمة ملاك شويه عليها
عبد الرحمن وهو يكلم عبد العزيز وبإنصدام : عبد العزيز شف شف اللي وراك
عبد العزيز وهو يلتفت : مين




أنتهى البارت


هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههه

/
/

توقعاتكم
/
/
س : وش موقف عزيز لو شاف رشا ؟؟
س : وهل أبوها بيجي ولا لا ؟؟
س : وش راح يصير على ريان هل راح يقنع أهله ولا لا ؟؟
س : وش راح يصير في ملكة دحوم وغيدا بتمر بسلام ولا لا ؟؟
/


وأتمنى أن ينال أعجابكم
ولا تبخلون علي بردودكم........ اوكي






[blink]نتااااااااااابع غدآآآآآآآآآآآ ان شاء الله وربي تعبت اليوم [/blink]


مع تحياااااااااااااااتي وشكري للمتابعين لروايه

قلب الزهور

بااااااااااااااااااااااااااااااااااااي






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة