أعيش كأن قافيتي رمادٌ بات يسقيها و أسأل ليلِيَ المجنونَ.. عَلَّ الليلَ يدنيها فيفضح سِرِّيَ المخبوءَ في أوجاع ماضيها و قد ضَنَّ الكرى، فاستسلمت للسهد يُضْنيها مسا الخير تمثال ومنزل مبارك