شاكر لك اخي م ر ا هذا الطرح الشامح او هذهـ القضيه المؤلمه
بما اننا بهذا العصر وبهذا التقدم و إلا هذه المرحله من العلم
يوجد لغه و الكل يعرفها وهي لغه الحوار ليس من العيب مناقشة
الموضوع مع الاب بكل أدب و إحترام والدفاع عن حق من حقوقه
(( مع ذكر شي من السنه او القران الكريم ))
ولابد أن يكون الحوار في البدايه قبل كل شئ ولكي يتسنى وجود الحل
المناسب لكلا الطرفين .
وإذا لم يقتنع الأب بهذه الكلمات من الابن ؟ وظل متمسكاَ بقراره .
وتم هذا الزواج المسبق إتخاذه !
من سيكون الظالم ومن هم المظلوم ؟
هل سيكون المظلوم هو الإبن المجبور على إبنة العم
الذي لايكن لها سوى مشاعر الأخوه وقلبه ملك لإنسانه أخرى .
أم هي تلك المسكينه إبنة العم تلك القابعة في دار والدها والتي تختفي
خلف الستار تنتظر فارس احلامها يأتيها محملاَ بالبشرى جالباً لها كل نفيس
والتي لم تعي الواقع إلا وهـم يقولون الولد لبنت عمه والبنت لولد عمها...؟؟
آسف على الأطاله أخي وعلى المداخله .
تقبل ودي واحترامي