نسأل الله سبحانه وتعالى حسن الخاتمة وأن يميتنا على الإسلام جزاك الله خير أخي جساس على المشاركة والتذكير لأن الدنيا قد أشغلتنا كثيرا والله المستعان أخوك ذو الفقار