كُل مَافِي الأمر انه حُب مجنُون وعُشق غير مسبُوق هُوَ وَحده
مايَجعَل الرَّجل يَنسَى شَخصِيتِه وَهَيبَته ..
ويُسلّمهَا بِمَحض إرَادَته لـ (زِيجَتِه ) دُون قِيدٍ أوشَرط ..
فأيٍ حُبٍّ هَذَا الذِي يُنقِص من مَكَانَته وَقِيمَته ..
لَيسَ أمَام زِيجَته فَقَط .. وَإنَّمَا أمَام أبنَاءِه حَتَّى !!
الأستَاذَه القَدِيرَة ( بِنت السِّحَاب ) ..
لأنِّي لَستُ بِقَادِر عَلَى تَخَيِّل المَوضُوع ولأنه غَرِيب بَعض الشَّيء
عَلَى أفكَارِي التِي تَرفضِه .. فَلِذَا أجِدنِي غَير قَادِر عَلَى التَّعلِيق
أجِدنِي مَعقُود اللِسَان بَلاثَمَر أيُعقَل؟
/
/
إنتـَـر