.
.
قامت جدتي ولبست عباتها
وتوجهت بمضض الى بيت رفقية حياتها ( أم سعد )
لتشارك نساء القرية في تغسيل ( ام سعد )
غسلوها والبسوها الأكفان وغطوها بعبائتها
قم وضعوها على النعش
وقامو الرجال بحملها على الاكتاف
وتوجهو بها للجامع
صلينا عليها العصر
ثم توجهوا بها للمقبره .. ووارو جثمانها الثرى
.
.