بدوي يقود قافلة من الجمال محملة بالحطب قرب منطقة ليوا.
صورة التقطت عام 1960 لسيارتي جيب لاندروفر، غرزت إحداهما في السبخة المغمورة بمياه المد بالقرب من ابوظبي، مما يوضح مدى المعاناة التي كان يواجهها السكان في الانتقال من مكان إلى آخر قبل شق الطرق الحديثة.
المنزل الذي بنته الشركة لمندوبها في ابوظبي في أواخر الخمسينات من القرن الماضي. وقد تم بناء المقر وفق النمط المعماري التقليدي، حيث يعلوه أحد براجيل الهواء.
كان الوصول إلى ابوظبي في اوائل الخمسينات من القرن الماضي يتم من خلا معبر بدائي مؤقت، بنته الشركة فوق خور المقطع. ويبدو في الصورة مركز الجمارك الذي كان قائماً عند المدخل البري لجسر المقطع، يحرسه الجنود عام 1961. إلا أنه تم هدم هذا المبنى لاحقاً.
برج المراقبة القديم في خور المقطع كان يحمي طريق الوصول إلى جزيرة ابوظبي قبل بناء الجسر. ويعود تاريخ بناء البرج إلى منتصف القرن التاسع عشر.
مع اقتراب عقد الخمسينات من نهايته وبداية عقد الستينات، ظل قصر الحصن أكبر بناء في جزيرة ابوظبي، وقد تمت توسعة القصر في أواخر عقد الثلاثينات من القرن الماضي بفضل الجعالات التي دفعتها الشركة لقاء ممارستها حق خيارها الأول لاستكشاف النفط في الإمارة. وظل هذا القصر مقراً للحاكم وديوانه حتى أواخر عقد الستينات من القرن الماضي.
لقطة عن بعد، للواجهة الغربية لقصر الحصن، كما كانت تبدو في عام 1961. وتظهر في الأفق على امتداد القصر بعض المباني والأشجار في مدينة ابوظبي.
صورة التقطت للواجهة الامامية لقصر الحصن في عام 1960. وقد أمر صاحب السمو الشيخ زايد لدى توليه مقاليد الحكم بإزالة البوابة الخارجية والسور الخارجي المنخفض الباديين في الصورة، وزراعة حدائق مكانهما.
قصر الحصن عام 1960، ويبدو في الصورة البرج الرئيسي المقبب، وفي الداخل أحد الأبراج الدفاعية يعلوه علم أبوظبي الأبيض والأحمر، الذي تم اعتماده عام 1820واستبدل بعلم دولة الإمارات العربية المتحدة لاحقاً، كما توضح الصورة، الصور المهيب الذي كان يحيط بالقصر، والسور الإضافي الخارجي المنخفض، والى أقصى اليمين، تبدو البوابة الخارجية تعلوها قبة يحرسها برج دفاعي مربع.
أحد الحراس جالساً خارج البوابة الخشبية الضخمة لقصر الحصن في مطلع الستينات، ويلاحظ مدى ضخامة البوابة وسماكة خشبها المدعم بعوارض خشبية سميكة.
يتبــع . . . .