هُنا حَرفُ أَصَابني بِـ السُكْرِ حَتَى الثُمُول . . بَل أوقَف حَوَاسِي فَـ تَتآبَعَ كل نبضٌ وَ تَبَصُر لَه وَ أَنقطعَ التَنَفُس ذُهُولاً رِفقاً بِينَا يا سآكب رِفْقاً بِينا . . حَ ـرفُ يَستَحق الوُقوفَ وَالتَصْفِيق بِحَرَارة . . لكَ ودِي وَإعجَآبي