دائم لنا موعد مع الإبداع ...
حينما نشاهد أوزان ... هيثم بن محمد التميمي . .
ذلك الاعصار الذي لايهدأ . .
والذي يطل علينا فنترقب ما ذا سبعبثر فينا . . . واليوم روايه مولمه بالم معانيها . .
بعزف محزن بالم الفراق ... لم نعرف من تفاصليها غير أسمك . . .
وتسائلت حينها عن الحكايه ... ودع القلم يترجم ذلك فهو الاصدق في التعبير
أحترآمي وتقديري لك اينما كنت . . .