الأستاد الكريم ( تذكَّرنِي ) ..
بالنسبَة لـ ( نَابولِي ) تصدَّر لسوَيعَات فَقَط .. ولكن ( الإنتـَــر ) الكبير ..
عاد للصدَارَة في أمسِيَة الأمس ..
بعد إن أمطَر ( رُومَا ) على ملعبه في ( الإلومبيكُو ) .. وبينَ جمَاهِيرِه ..
بـ ( 4 ) أهدَاف قابلة للزيَادَة .. بدأهَا المتَألِّق دوماً وأبداً ..
السّوِيدِي سُلطَان إبرًَاهِيم ( زلطَان إبرَاهِيمُوفِيش ) ..
فكم أنتَ عَظِيم يا ( إنتـَــر ) ؟
( إنتـَــر ) الفَرِيق وَلَيسَ أنَأ ،،،
/
/
إنتـَــر