عرض مشاركة واحدة
قديم 14-09-2008, 01:05 AM   رقم المشاركة : 146
فيـ«al-wed»ـصل
( عضو شرف )

[السبت 13 سبتمبر 2008م]
في مباراة درامية
ليفربول يروض الشياطين للمرة الأولى منذ سبع سنوات


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



حقق ليفربول أول انتصار على حساب مانشستر يونايتد على ملعبه أنفيلد رود منذ سبع سنوات بالتغلب عليه بهدفين مقابل هدف واحد يوم السبت في افتتاح مباريات المرحلة الرابعة من الدوري الإنجليزي.

وافتتح الأرجنتيني كارلوس تيفيز التسجيل لمانشستر يونايتد في الدقيقة الثالثة، وتعادل ويس براون لليفربول بالخطأ في مرماه في الدقيقة 27، وأحرز الهولندي ريان بابل في الدقيقة 77.

وتصدر ليفربول جدول الترتيب برصيد 10 نقاط بفارق ثلاث نقاط عن تشيلسي الذي يلعب في وقت لاحق مع مانشستر سيتي جار مانشستر يونايتد.

ويعد فوز ليفربول على مانشستر هو الأول في عهد مدربه الإسباني رافاييل بنيتيث، وللمرة الأولى منذ عام 2004 عندما فاز الحمر على الشياطين في ملعبهم أولد ترافورد ، والأول على ملعب أنفيلد معقل نادي ليفربول ومحبيه.

جاءت المباراة درامية للغاية خصوصا في ظل اعتياد مانشستر يونايتد خطف الفوز بتسجيل هدف والدفاع عنه بذكاء خلال السنوات الأخيرة، فخسر الشياطين الحمر التوفيق الذي لازمهم طويلا أمام ليفربول في هذه المباراة كما تعرض لاعبهم الصربي نيمانيا فيديتش لبطاقة حمراء مستحقة قبل نهاية اللقاء بعشر دقائق.

وكان بنيتيث قد بدأ المباراة تاركا هدافه الإسباني فرناندو توريس وقائد فريقه ستيفن جيرارد على مقاعد البدلاء لإصابتهما في الوقت الذي دفع فيه بالصفقة الجديدة ألبرتو ريرا الذي أبلي بلاء بلاء حسنا في المباراة، فيما دفع مانشستر يونايتد بالمهاجم البلغاري ديميتار برباتوف من البداية.

ولم يحتج برباتوف لأكثر من ثلاث دقائق لإثبات كفاءته عندما توغل في الجبهة اليمنى وأرسل كرة عرضية أرضية متقنة إلى تيفيز القادم من الخلف دون مراقبة والذي لم يتوان عن تسديد الكرة في الشباك مصيبا الجماهير بالصدمة.

وخلال الدقائق العشر الأولى كان الهولندي ديرك كاوت هو مصدر الخطورة الوحيد لليفربول فسدد كرة صاروخية من على حدود منطقة الجزاء مرت جوار القائم وقابل كرة أبعدها فان دير سار بعد لعبة ركنية وأخرجها دفاع مانشستر يونايتد من على خط المرمى.

ورغم عدم انتظام هجمات ليفربول ارتكب فان دير سار والمدافع ويس براون خطأ مشترك عندما أبعد الحارس كرة عشوائية بقبضة يده فارتطمت بصد الأخير ودخلت المرمى وسط ذهول اللاعبين وفرحة جمهور أنفيلد.

بابل وجيرارد


وفي الشوط الثاني تراجعت خطورة مانشستر يونايتد فيما تزايد توغل أصحاب الأرض في مناطق منافسهم وكاد الإسرائيلي يوسي بنايون لاعب ليفربول يسجل هدف التقدم من كرة طولية تلقاها داخل منطقة جزاء الشياطين لولا يقظة فان دير سار الذي أبعد تسديدة لاعب الوسط بصدره.

وأجرى المدربان أليكس فيرغسون ورافاييل بنيتيث تغييرات عدة فدفع الأول بأوين هارغريفيز وريان غيغز ودفع الثاني بستفين جيرارد والهولندي ريان بابل.

وأبعد حارس ليفربول تسديدة ساقطة من القدم اليسرى للويلزي المخضرم ريان غيغز الذي شغل الجبهة اليسرى بعد غياب.

ولكن غيغز نفسه تسبب في الهدف الثاني في مرمى فريقه عندما مر منه الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو من الجهة اليمنى لليفربول واستغل سوء تفاهم بينه والمدافع باتريس إيفرا ومرر الكرة إلى كاوت الذي دخل بحرية منطقة جزاء مانشستر ولعب إلى بابل الذي لم يتوان عن تسديد الكرة أعلى الشباك.

وبعد الهدف مال أداء الفريقين إلى العنف بسبب عصبية لاعبي مانشستر يونايتد ونال الصربي نيمانيا فيديتش مدافع الشياطين الحمر بطاقة حمراء بعد حصوله على إنذارين مستحقين ونال البديل البرتغالي لويس ناني إنذارا.

ولم يظهر جيرارد بمستواه المعهود نظرا لاستمرار معاناته من الإصابة وأنقذ فان دير سار انفرادا من ديرك كاوت الذي سدد كرة أرضية بعد اختراق جديد لدفاعات الشياطين الحمر.


ــــــــــــــــــ(الاخبار العالمية)ــــــــــــــــــــ


[السبت 13 سبتمبر 2008م]
يغازل مانشستر يونايتد
ديل بييرو لا يستبعد فراق "السيدة العجوز"


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

ديل بييرو يعشق السيدة العجوز

أكد أليساندرو ديل بييرو أنه تمسك كثيرا بالبقاء في يوفنتوس، لكنه ألمح إلى إمكانية اللعب لفريق آخر بشرط أن يكون خارج إيطاليا، في الوقت الذي غازل فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي.

وقال ديل بييرو في تصريحات أبرزتها صحيفة "غازيتا ديلو سبورت" يوم السبت ردا على تساؤل بشأن أصعب فريق لعب ضده: "أعتقد أن ريال مدريد الإسباني صاحب الموهبة الأكبر، لكن يونايتد هو صاحب أفضل تنظيم شاهدته داخل الملعب".

وأضاف قائد "السيدة العجوز" أنه لو كان يفكر في المال لكان رحل منذ فترة طويلة عن يوفنتوس، ولم يكن سيوافق على تمديد التعاقد، لكنه شدد على أنه لن يلعب لأي فريق آخر "على الأقل داخل إيطاليا"، في إشارة إلى الموافقة على الاحتراف الخارجي.

وعاد يوفنتوس للظهور هذا الموسم في دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ ثلاثة مواسم بعد عودته من دوري الدرجة الثانية، وسيشارك الفريق ضمن المجموعة الثامنة التي تضم فرق الريال الإسباني وبوريسوف من روسيا البيضاء وزينيت سان بطرسبرج الروسي.

وقال ديل بييرو البالغ عمره 33 عاما، أنه مر بمرحلة توتر سابقة مع يوفنتوس، لكن سرعان ما عادت المياه إلى مجاريها مع ناديه صاحب القميص الأبيض والأسود.

وفاز ديل بييرو مهاجم المنتخب الإيطالي في الموسم الماضي بلقب هداف الدوري الإيطالي برصيد 21 هدفا، وساهم بشكل كبير في فوز الفريق بالمركز الثالث.


ـــــــــــــــــــ(الاخبار العالمية)ـــــــــــــــــــ


[السبت 13 سبتمبر 2008م]
رفض أن يكون أحمقاً
مورينيو: الإنتر لا يحتاج تقديم أفضل ما لديه ليفوز


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

مورينيو إلى جوار شعار إنتر ميلان

واصل البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لإنتر ميلان تصريحاته المستفزة لمدربي الدوري الإيطالي، وقال، إن ناديه ليس في حاجة ليقدم أفضل ما لديه لكي يفوز على كاتانيا يوم السبت.

وقال مورينيو في تصريحات أبرزتها مجلة "كالتشيو إيطاليا" مساء الجمعة: "المباراة لن تكون سهلة، لكن سيمكننا الفوز إذا ظهرنا بمستوانا العادي، حتى إن قدم كاتانيا 100% من مستواه الحقيقي".

وكان الإنتر حامل اللقب في السنوات الثلاث الأخيرة قد استهل مشواره تحت قيادة المدرب البرتغالي المثير للجدل بالتعادل خارج أرضه مع سامبدوريا بهدف لمثله، وسيستضيف كاتانيا في المرحلة الثانية يوم السبت في استاد جوزيبي ميئاتزا بضاحية سان سيرو.

وستشهد مواجهة كاتانيا ذكرى خاصة للمدرب والتر زينجا حارس الإنتر السابق الذي يتولى منصب المدير الفني للفريق الضيف، لكن الحارس المخضرم الذي دافع عن عرين الإنتر في الفترة بين عامي 1982 و1993 انتقد "بلطف" مورينيو، ليرد الأخير بطريقته المعتادة في السخرية والاستهزاء.

وقال مورينيو: "لقد قال زينجا، إنني مدرب جيد، لكن إيطاليا تضم مدربين متميزين ولم تكن في حاجة لخدماتي.. لا أعلم إن كان حدث له الموقف ذاته عندما ذهب إلى رومانيا للعمل فيها (كمدرب لفريق دينامو بوخارست عام 2007)".

ويعاني الإنتر من غيابات كثيرة، وتعرض مورينيو لصدمة جديدة بإصابة ديان ستانكوفيتش مع منتخب صربيا في مباراة بتصفيات كأس العالم، لكن الفحوص الطبية أثبتت أن اللاعب سيعود في ظرف أسبوعين، وهو أقل كثيرا من توقع التشخيص المبدئي.

وأشاد مورينيو على جانب آخر بالمجهود الشاق الذي يبذله أدريانو ليعود إلى مستواه القديم، وأكد على قرب إشراك اللاعب في المباريات، خاصة بعدما ضمه لتشكيلة الفريق في دوري أبطال أوروبا، بعدما غاب عنها في الموسم الماضي.

وقال أدريانو الذي قضى النصف الثاني من الموسم الماضي على سبيل الإعارة في ساو باولو البرازيلي لمحطة "سكاي إيطاليا" إن علاقته بمورينيو رائعة للغاية، وكيف أن المدرب البرتغالي جلس معه ومنحه ثقة كبيرة للغاية.

وأضاف اللاعب الملقب بـ"الإمبراطور" أنه شعر بسعادة وثقة كبيرة عندما "جاء مورينيو إلى البرازيل للوقوف بجانبه في مواجهة الأرجنتين بتصفيات كأس العالم"، ومؤكدا على امتلاك مورينيو لشخصية "مميزة وصريحة".

وأنهى المهاجم البرازيلي صاحب التكوين الجسماني القوي كلماته مؤكدا أن مورينيو قال له: "أنا أحبك وأحترمك لكنني لست أحمق، فأنا لم آتي لتدريب أطفال، وأريدك أن تقدم أقصى ما لديك لأنني أثق فيك".