هاأنتِ نخلٌ باسق ويدي تحاول لمس عذقٍ قد تبدى شامخاً ....
والناس تهذي...
ياله من باسقٍ والأغنيات تجرني نحو البيادر والبلاد.
أقفيت يغلبني بكائي ....أسأل الموت بأن يمهلني ....
حتى أغنيك وأكتب فجرك الموعود في مناهلاً...
ياأنتِ ....ياريحانة الوجد المزركش بالبهاء وبالصفاء...
والموسوم فيك الآن حبراً ناصعاً....