قد بات فيه الوجد قلباً يانعاً ...
ياأنتِ .... ياكل القصائد والأهازيج التي لم تنتهي مني ...
ومن عينيك نبتكر القصيد
هذا مساءٌ حالم ...
هذا وداعي ... أو .. " وداعكِ " ...
انتِ حلمٌ لايمانع مهجعي....
فيكِ الحياة مرابعاً اسكنتها شعري وبعض من بكاءات الهوى ...
هيا قفي بي ...........
أشرعيني في مدى عينيكِ صبحاً وانتهي في داخلي ....
كعبادة الانسان من بعد الذنوب ....