شجون شاكرهـ حظوركـ الراقي ,,,
تحياتى لكـ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
تآلفت مع الآلام حتى أضحت جزءا مني
فكيف أبترها وأرميها في النار
بل كيف أنجو إن لم تكوني أنت صخرتي
ألجأ إليك دون أن أراك
تمديني بالقوة حتى أتخطى أحلامي
إلى ما هو أبعد من كل محسوس
إلى حيث بداية البداية .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
حــرف [ التاء ]