دروب حائره
علاقه لم يتجاوز عمرها 3 سنوات
درب رسمه القدر لقلبي أن يحتفظ بها ويعتنقها بل يظمها الى اعماق القلب
كما تحتظن الام طفلها .
وبعد التشتت قد مضى على مع الدهر سنوات ولكن الغريب أن حبها
لم يكن ينقص بل مع الاسف يزيد شوقا وولها وكلما ازداد الشوق
كلما زاد العذاب
دروب حائرة
فقدمي تمشي باتجاه وعيني تلفت يمينا ويسار .
انها نظارات تخالف الطريق الذي اختاره لي القدر
اللهم لا اعتراض على قدرك ولكن هو من يتحكم بي لا انا
أحبك عدد ما بقلبي جراح ...
أحبك كثر ما نادى قلبي وصاح ...