[align=right]
بعد يوم
دعيني أيتها الخجولة ..
أُخبركِ أني توقفت كثيرا بين جرات قلمك
في قصديتك الطفولية – كما أسميتها –
رجاؤكِ له ...
ي ب ي د ي ن ي ... كل ذات تأمل ....
تلميحكِ لـ حاجتكِ إليه ...
ي س ح ق ن ي و يربكني ...
إغرائك له ...
يغويني حد الخطيئة ..
إشتياقك ...
يعبث بـ إحساسي ويباغتني بـ أنوثتكِ ...
غيرتك ..
ترهقني و ت ك س ر ن ي ...
وأخيرا خجلكِ ... أثملني حد الغرام بكِ ...
أتعلمين يا أنثى الحرف ...
أنكِ أيقظتي حواسي بـ جنونك ...
وبـ إعتذراكِ ذاك ...
لم تزيدني إلا تورطا بكِ
...[/CENTER]
[align=left]رجل تورط بـ أنوثتكِ[/CENTER]