منتديات الـــود - عرض مشاركة واحدة

.. توته .. · 21-03-2008, 02:44 AM

لمى : ماحد رضى يتزوجني والناس تتكلم عن امي وبعدها الناس صدقت ان محمد طلقني لاني مو بنت مع اني والله و اللي خلقني كنت بنت بنت
سعد : بعد كل اللي عرفته عنك وبعد لك عين تطلبين مني اتزوجك انتي مو نظيفه انتي وسخة انت الف شاب باس شفتك والف واحد جلستي بحضه والف واحد لمس صدرك تبيني اوسخ نفسي فيك اسمحي لي ولا عاد ابي اشوفك تدقين علي او على فهد
لمى : وانت رجعت ل فهد ارجوك انا خلا ص تبت حتى تذكر لما قلت لك اني بروح ايطاليا كنت ناوية اتوب واتزوج فهد وانستر ووسافرت ايطاليا فعلا بس عشان اسوي عملية وارجع بنت انا تبت وابي الستر
سعد : للأسف انتي خانية وقذرة وماراح تتنظفين لو وش سويتي روحي يابنت الناس الله يستر عليك ومشى عنها.
بقت لمى حايرة بين دموعها وندمها أنها ضيعة شخصين كان كل واحد فيهم مستعد يفديها بروحه.

في يوم من الأيام كان سعد يمشي بسيارته ومشغل أغنية ( إذا تفارق شخص عادي مصيبة وش لون لو فارقت اللي تحبه ...) وهو يمشي إلا شاف حادث وقف ونزل ولما قرب الا بشوف فهد طايح على الارض والدم مغرق جسمه صرخ فيهم وين الاسعاااااااااااااااف
ردواعليه : جاي في الطريق
سعد ماتحمل منظر فهد اخذه بسيارته وراح فيه المستشفى وبعدها رجع لموقع الحادث وعرف من الناس اللي شافوا الحادث أن فهد كان وقف على البحر وبعدها قام يصررررررخ وراح يركض على الشارع وما انتبه للسيارة ودعمته,
اول مافتح فهد عينه لقى باقة ورد اخذ الكرت وفتحه ( بسم الله الرحمن الحمد لله على السلامة وفي نهاية الكرت أللي كان أخوك سعد ) نزلت دمعة من عين فهد دمعة حااارة ذوبت عينه ورمشه , صار يدق على سعد ويرسله مسجات وسعد مايرد وبلحظة فكر أرسل مسج ل سعد ( سعد ياخوي أنا أحس أني بموت أبيك تجي أبي اوصيك وصية امانة برقبتك )
لما قرى سعد الرسالة ماقدر يمسك نفسه وراح يررررركض ولما دخل عليه استقبل فهد سعد بأبتسامة وفتح ذراعه وقال تعاااااااااااال
سعد تررد كثير لكن راح وضم فهد بقوووووووووة , فهد مسك يد سعد وباسها وقال أرجووووووك سامحني أنا عرفت غلطتي من زمااااان بس انت اللي قاطعه سعد اللحين لا تتكلم ولا تقول حسابك بعدين خلك ارتاح اللحين انت ويصير خير ولو على شي انا مساااااامحك من كل قلبي.
تناقشوا في موضوع البنت وقال سعد انا نسيت كل كلمه جرحتني فيها وغلطت فيها علي لكن انا مو قادر أنسى أن بنت بنت تفرق بيني وبينك هذا اللي ماحسبت حسابه
فهد : صدقني كانت فيه غشاو ةعلى عيني ولولا الله ثم أنت كان أللحين أنا كل يوم أبكي من الكلام اللي سمعته.
رجع سعد ل فهد ورجعوا مثل قبل خوان واصدقاء وكل واحد قطع للثاني وعد ماعاد يفكر انه يحب ألين ربي يرزقهم ببنات الحلال , وبعد كم شهر ولما حس كل من سعد وفهد انه حالته النفسية صارت كويسه وعال العال وان آثار الجروح ألتمأمت قرروا يتزوجون , البنات اللي تزوجهم يصيرون بنات خالة سعد ,
فهد : اقول سعد روح طلق زوجتك
سعد : ليه خير
فهد : لانك انت كل دقيقه تشوف زوجتي
سعد : ضرب فهد على كتفه قال وجع انا عمري مافكرت بالطريقة هذي الا انت اللي طلق زوجتك أنا على الاقل ولد خالتها لكن أنت .
طبعا هم يقولون كذا لأن البنات اللي تزوجهم تؤم وعاشوا حياة سعيدة وجابوا عيال وصار فهد أبو سعد وسعد أبو فهد
وفي يوم من الأيام قرروا يروحون الملاهي يمشون العيال وقبل مايدخلون وقفت سيارة شبح ونزلت منها بنت كاشخة وناظر فهد سعد وابتسموا لبعض ودخلوا الملاهي كل واحد ماسك يد زوجته وماسك عياله.
انتهت القصة
طبعا كل شخص أول ماقرأ عنوان القصة جاء في باله فكرة
لكن فكرة عن بداية خيانة ونهاية حب لها جانبين
الجانب الأول : بدأت الخيانة لما فهد خان الصداقة وتهاوش مع سعد ومارضى يصدق كلامه وانتهت بالحب لما رجعوا لبعض
الجانب الثاني بدأت باالخيانة لما كل واحد عاش اول قصة حب وكانت نتيجتها الخيانة وانتهت حياتهم بأحلى قصة حب لما تزوجوا وحبوا زوجاتهم حب حقيقي.

21-03-2008, 02:44 AM	رقم المشاركة : 20
.. توته .. Band	لمى : ماحد رضى يتزوجني والناس تتكلم عن امي وبعدها الناس صدقت ان محمد طلقني لاني مو بنت مع اني والله و اللي خلقني كنت بنت بنت سعد : بعد كل اللي عرفته عنك وبعد لك عين تطلبين مني اتزوجك انتي مو نظيفه انتي وسخة انت الف شاب باس شفتك والف واحد جلستي بحضه والف واحد لمس صدرك تبيني اوسخ نفسي فيك اسمحي لي ولا عاد ابي اشوفك تدقين علي او على فهد لمى : وانت رجعت ل فهد ارجوك انا خلا ص تبت حتى تذكر لما قلت لك اني بروح ايطاليا كنت ناوية اتوب واتزوج فهد وانستر ووسافرت ايطاليا فعلا بس عشان اسوي عملية وارجع بنت انا تبت وابي الستر سعد : للأسف انتي خانية وقذرة وماراح تتنظفين لو وش سويتي روحي يابنت الناس الله يستر عليك ومشى عنها. بقت لمى حايرة بين دموعها وندمها أنها ضيعة شخصين كان كل واحد فيهم مستعد يفديها بروحه. في يوم من الأيام كان سعد يمشي بسيارته ومشغل أغنية ( إذا تفارق شخص عادي مصيبة وش لون لو فارقت اللي تحبه ...) وهو يمشي إلا شاف حادث وقف ونزل ولما قرب الا بشوف فهد طايح على الارض والدم مغرق جسمه صرخ فيهم وين الاسعاااااااااااااااف ردواعليه : جاي في الطريق سعد ماتحمل منظر فهد اخذه بسيارته وراح فيه المستشفى وبعدها رجع لموقع الحادث وعرف من الناس اللي شافوا الحادث أن فهد كان وقف على البحر وبعدها قام يصررررررخ وراح يركض على الشارع وما انتبه للسيارة ودعمته, اول مافتح فهد عينه لقى باقة ورد اخذ الكرت وفتحه ( بسم الله الرحمن الحمد لله على السلامة وفي نهاية الكرت أللي كان أخوك سعد ) نزلت دمعة من عين فهد دمعة حااارة ذوبت عينه ورمشه , صار يدق على سعد ويرسله مسجات وسعد مايرد وبلحظة فكر أرسل مسج ل سعد ( سعد ياخوي أنا أحس أني بموت أبيك تجي أبي اوصيك وصية امانة برقبتك ) لما قرى سعد الرسالة ماقدر يمسك نفسه وراح يررررركض ولما دخل عليه استقبل فهد سعد بأبتسامة وفتح ذراعه وقال تعاااااااااااال سعد تررد كثير لكن راح وضم فهد بقوووووووووة , فهد مسك يد سعد وباسها وقال أرجووووووك سامحني أنا عرفت غلطتي من زمااااان بس انت اللي قاطعه سعد اللحين لا تتكلم ولا تقول حسابك بعدين خلك ارتاح اللحين انت ويصير خير ولو على شي انا مساااااامحك من كل قلبي. تناقشوا في موضوع البنت وقال سعد انا نسيت كل كلمه جرحتني فيها وغلطت فيها علي لكن انا مو قادر أنسى أن بنت بنت تفرق بيني وبينك هذا اللي ماحسبت حسابه فهد : صدقني كانت فيه غشاو ةعلى عيني ولولا الله ثم أنت كان أللحين أنا كل يوم أبكي من الكلام اللي سمعته. رجع سعد ل فهد ورجعوا مثل قبل خوان واصدقاء وكل واحد قطع للثاني وعد ماعاد يفكر انه يحب ألين ربي يرزقهم ببنات الحلال , وبعد كم شهر ولما حس كل من سعد وفهد انه حالته النفسية صارت كويسه وعال العال وان آثار الجروح ألتمأمت قرروا يتزوجون , البنات اللي تزوجهم يصيرون بنات خالة سعد , فهد : اقول سعد روح طلق زوجتك سعد : ليه خير فهد : لانك انت كل دقيقه تشوف زوجتي سعد : ضرب فهد على كتفه قال وجع انا عمري مافكرت بالطريقة هذي الا انت اللي طلق زوجتك أنا على الاقل ولد خالتها لكن أنت . طبعا هم يقولون كذا لأن البنات اللي تزوجهم تؤم وعاشوا حياة سعيدة وجابوا عيال وصار فهد أبو سعد وسعد أبو فهد وفي يوم من الأيام قرروا يروحون الملاهي يمشون العيال وقبل مايدخلون وقفت سيارة شبح ونزلت منها بنت كاشخة وناظر فهد سعد وابتسموا لبعض ودخلوا الملاهي كل واحد ماسك يد زوجته وماسك عياله. انتهت القصة طبعا كل شخص أول ماقرأ عنوان القصة جاء في باله فكرة لكن فكرة عن بداية خيانة ونهاية حب لها جانبين الجانب الأول : بدأت الخيانة لما فهد خان الصداقة وتهاوش مع سعد ومارضى يصدق كلامه وانتهت بالحب لما رجعوا لبعض الجانب الثاني بدأت باالخيانة لما كل واحد عاش اول قصة حب وكانت نتيجتها الخيانة وانتهت حياتهم بأحلى قصة حب لما تزوجوا وحبوا زوجاتهم حب حقيقي.