ومعكـم يستمـــــــــر المشــوار..........
اليــــــاء............
يا أهـــــــــل الأند لــــــــس شــد وا رحالكــــم
..........................................فمـــا مقامكـــــــم بهــــا إلا من الغلــــــط
الســــــــــلك ينثـــــــــر مـــن اطرافـــه وأرى
...................................... ســـــلك الجزيــــرة منثـــــوراً من الوســـط
من الشعر الاندلسي في أواخر العصر الأندلسي.........
الطــــــــــــاء.................
ودمتم على الود جميعـــــــاً.....