على حد الجدار اللي على حد البيوت الطين
.................................................. ... وقفت وهاجس الذكرى نفض عن وجهه غباره
بســـــاعة وقتها اثبت خلق الآدمي من طين
.................................................. ... تنهد يــــــوم مالمسته ويشــــــكي من شقا ناره
سألني قــــــــــال انا اذكرتجوني وقتها إثنين
.................................................. ... بكيت وقلت صــــــــــدقني رحل وأنقطعت اخباره