. . دبيبُ بوّحكِ على صدري كدبيب نمّلة في دُجى الليل لا يسمعها سِوى الخالق ولا يشعر بها إلاّ من آمن بتضحية النملة تسرقني منها أمنياتي فتبحر بي على كتفيّ قربكِ فما أجمل قطع الليل إن تناثرت بيني وبينكِ كشعركِ في يديّ